برلمانيان تشيكيان: سياسات النظام التركي خطر على أمن المنطقة

الثورة أون لاين:

أكد النائب التشيكي في البرلمان الأوروبي الدكتور ايفان دافيد أن النظام التركي مستمر في دعمه لتنظيم “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية ليس في سورية وحدها وإنما في العراق أيضا مشيرا إلى أن هذه السياسات تمثل خطرا على أمن واستقرار المنطقة.

وبين دافيد في تعليق نشره على صفحته على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك أن استمرار هذا النظام مع مرتزقته وإرهابييه في احتلاله واعتداءاته على مناطق في شمال وشمال شرق سورية أمر مخالف للشرعية الدولية.

من جهته دعا نائب رئيس مجلس النواب التشيكي توميو اوكامورا الدول الأوروبية ومنها تشيكيا إلى فرض حظر على صادرات السلاح إلى النظام التركي وإيقاف التعاون العسكري معه مشددا على أن النظام التركي يمارس سياسة عدوانية تهدف إلى إحياء الامبراطورية العثمانية البائدة.

ودعا أوكامورا في تعليق نشره على صفحته على فيسبوك الحكومة التشيكية إلى اتخاذ موقف داعم لسورية وقبرص واليونان في مواجهة سياسات النظام التركي التي تمثل تهديدا فعليا لمنطقة شرق المتوسط.

آخر الأخبار
دين ودنيا.. الملّا "للثورة": الحفاظ على الأصالة دون الذوبان في الآخر دين ودنيا.. دور المنبر في تعزيز الوعي لمواجهة الأزمات والفتن البحرين و"التعاون الخليجي": بدء التعافي لسوريا   مجموعة العمل التركية - الأميركية حول سوريا تؤكد الحفاظ على وحدة أراضيها  القطاع الصحي منهار وأزمة الجوع تتفاقم في غزة بين الأمس واليوم: قراءة في مسار العلاقة بين دمشق وبغداد     تكريم حارسين أنقذا المتحف الوطني بدمشق ليلة التحرير  رفع العقوبات الأوروبية من العزلة إلى الانفتاح..محي الدين لـ"الثورة": بيئة جاذبة للمغتربين وأمل للشبا... اقتصادي لـ"الثورة": رفع العقوبات يدعم التعاملات والتحويلات المالية الدولية شابة تطوّر وتسوّق مشروعاً صغيراً أداته سنارة ضخ ثلاثي لمستودعات المشتقّات النفطية في "طرطوس واللاذقية وحمص" استجابة لشكاوى المواطنين.. تعزيل نهر الغمقة في طرطوس إحداث مركز صحي في دوير الشيخ سعد "صحة درعا".. رصد "الكوليرا" وأمراض الصيف بانتظار الفرج غزو صامت لأسماك وقاعيات بحرية دخيلة تُهدد التوازن البيئي حملات رش للمبيدات في اللاذقية أطباء متطوعون في مستشفى إزرع الوطني تفعيل مستودعات العنازة الأرضية مع بانياس الهوائية "الكهرباء" تغادر التجاري والمصارف الخاصة.. قوشجي لـ"الثورة": "المركزي" يبتعد عن دوره.. ومزيد من ال...