شوكولاتة عمرها 120 عاما.. هل صالحة للاكل؟

 

الثورة اون لاين :

حتى بعد مرور قرن و20 عاما على صنعها، إلا أن ألواحا من شوكولاتة “كادبوري” صالحة إلى درجة كبيرة ويمكن تناولها.
وذكرت وسائل إعلام في أستراليا أن موظفي المكتبة الوطنية الأسترالية اكتشفوا ألواح الشوكولاتة في مقتنيات الشاعر الأسترالي الراحل بانجو باترسون.
حيث تعود الشوكولاتة إلى عام 1900، وهي عبارة عن هدية تذكارية قدمتها الملكة البريطانية فيكتوريا إلى الجنود، خلال حرب “البوير”.
وبقاء الحلوى البنية اللون على حالها تقريبا مفاجأة بالنسبة إلى مختبر المكتبة.

فقد فتحوا “كبسولة زمنية” عمرها 50 عاما.. فكانت المفاجأة الصاعقة
وقالت المسؤولة في المكتبة الوطنية الأسترالية، جينيفر تود:” كانت هناك رائحة ممتعة عندما تم فتح عبوة الشوكولاتة”.
وكتب على ألواح الشوكولاتة “أتمنى لك عاما جديدا وسعيدا. فيكتوريا”.
ويعتقد أن الشاعر الأسترالي باترسون اشترى علبة الشوكولاتة من القوات البريطانية عندما كان مراسلا حربيا لصحيفة “سيدني مورنينغ هيرالد”.

آخر الأخبار
درعا: مطالبات شعبية بمحاسبة المسيئين للنبي والمحافظة على السلم الأهلي "مياه دمشق وريفها".. بحث التعاون مع منظمة الرؤيا العالمية حمص.. الوقوف على احتياجات مشاريع المياه  دمشق.. تكريم ورحلة ترفيهية لكوادر مؤسسة المياه تعزيز أداء وكفاءة الشركات التابعة لوزارة الإسكان درعا.. إنارة طريق الكراج الشرفي حتى دوار الدلّة "اللاذقية" 1450 سلة غذائية في أسبوع أهال من درعا ينددون بالعدوان الإسرائيلي على دمشق ‏الحوكمة والاستقلالية المؤسسية في لقاء ثنائي لـ "الجهاز المركزي" و"البنك الدولي" المستشار التنفيذي الخيمي يدعو لإنشاء أحزمة سلام اقتصادية على المعابر وزير المالية: محادثاتنا في واشنطن أسفرت عن نتائج مهمة وزارة الرياضة والشباب تطوي قرارات إنهاء العقود والإجازات المأجورة لعامليها طموحاتٌ إيران الإمبريالية التي أُفشلت في سوريا تكشفها وثائق السفارة السرية خبير اقتصادي لـ"الثورة": إعادة الحقوق لأصحابها يعالج أوضاع الشركات الصناعية عمال حلب يأملون إعادة إعمار المعامل المتضررة مركز التلاسيميا بدمشق ضغط في المرضى وقلة في الدم الظاهر: نستقبل أكثر من ٦٠ حالة والمركز لا يتسع لأك... استمرار حملة إزالة البسطات العشوائية في شوارع حلب الأونروا: لم تدخل أي إمدادات إلى قطاع غزة منذ أكثر من 7 أسابيع صحة حلب تتابع سير حملة لقاح الأطفال في منبج هل سيضع فوز الليبراليين في انتخابات كندا حداً لتهديدات ترامب؟