أنت والنجوم…206

الثورة أون لاين:

#الحمل:
مهنياً: انت على موعد مع فرص مالية مفاجئة، وقد يشير هذا اليوم الى افتتاح مشروع كبير.
عاطفياً: اذا كنت على علاقة بأحد مواليد العقرب، الجدي أو الحوت، فقد يكتمل الحظ هذا اليوم.
#الثور:
مهنياً: حان الوقت لتقبل موضوعات جديدة واعتماد أسلوب مَرِن وإيجابي تجاه الجميع، يُكافئك الحظ بتعاطف كبير ولن يخذل آمالك.
عاطفياً: التحرر من الخضوع يلزمك تقديم تنازلات للشريك ولا سيما أن الوضع قد تكون له تبعات سلبية عليكما.
#الجوزاء:
مهنياً: تنعم بأجواء ساحرة ويكون مزاجك رائعاً، فتنهي اليوم وأنت في أحسن حالاتك النفسية، وتعود إلى محيطك العائلي منشرح الصدر مطمئن البال.
عاطفياً: بادر إلى وضع حد لكل ما من شأنه أن يسيء إلى العلاقة بالشريك، بعضهم يحاول تشويه صورتك أمامه.
#السرطان:
مهنياً: أجواء ساحرة ومصالحات في الأفق، إنّه يوم جيد تكثر فيه الاتصالات واللقاءات الناجحة، وتتبنى فيه أفكاراً مفيدة على الصعيد المهني.
عاطفياً: تظهر للشريك حبك الصادق رافضاً المواقف المتشددة وتنجح في إنعاش العلاقة بينكما.
#الاسد:
مهنياً: شكراً للقمر الذي يكون بموقعه في برجك مناسباً لك، فيزداد الوهج السابق ويتركز الاهتمام على قضايا مهنية طارئة، وتكثف الاجتماعات مع فريق عملك.
عاطفياً: بينك وبين الشريك قواسم مشتركة كثيرة، وهذا ما يجعل علاقتكما في أفضل حالاتها ويحسدكم الآخرون عليها.
#العذراء:
مهنياً: تظهر ظروف ضاغطة تثير الانفعالات والاحتجاجات، الوقت غير مؤاتٍ للانتقاد، بل العمل بغية التحسين والتطوير وتحقيق النتائج المتوخاة.
عاطفياً: تنجح علاقاتك العاطفية وتزداد نسبة المشاعر المتأججة، وتمضي مع الشريك أجمل أيام حياتك.
#الميزان:
مهنياً: تتاح أمامك المزيد من الفرص للحلول أو الاجتماع ببعض الأفرقاء والأصدقاء والجماعات والتخطيط للمستقبل المهني الناجح.
عاطفياً: يجب تقديم التنازلات والتضحيات كي تعود الأمور إلى طبيعتها بينك وبين الشريك والانطلاق بصفحة جديدة من التفاهم.
#العقرب:
مهنياً: لا تدع الآخرين يزعزعون ثقتك بنفسك، وكن حازماً في قراراتك اليوم، ولا تتردد في التعبير عن أفكارك مهما تكن جريئة.
عاطفياً: حاذر خلافات مع افراد العائلة وابتعد عن الانتقاد وتوجيه الملامة والانفعالات، قد تعيش وضعاً عاطفياً معقداً.
#القوس:
مهنياً: تغمرك اليوم أجواء من الهناء والسعادة، وقد تبدأ جديداً على الصعيد المهني يكون عبارة عن منتوج جديد غير متوافر بكثرة في الأسواق.
عاطفياً: تشعر اليوم بالرضى عن الشريك وتفرح بالإنجازات التي حققتماها معاً في وقتها وبكفاءة.
#الجدي:
مهنياً: تتعدّد المناسبات التي تعرّفك ببعض الأشخاص المميزين، وتمارس نفوذك وتلفت الآخرين بشخصيتك البراقة.
عاطفياً: المشاعرالسلبيّة تتراكم لتثور فجأة وتعاني العلاقات المتأرجحة الأمرّين، وقد تزول نهائيّاً.
#الدلو:
مهنياً: قد تواجه معارضة من قبل أرباب العمل، لذا تحلَّ بالصبر لتنال مرادك منهم، فهم يعرفون كفاءتك ومدى قدرتك على تولي المسؤوليات الكبيرة.
عاطفياً: لا تكوّن انطباعات خاطئة عنك أمام الشريك ولا تكن فضوليا فتقع بمشاكل أنت بغنى عنها.
#الحوت:
مهنياً:تعيش اجواء ساحرة ورابحة ماليا ومعنويا وتتمتع بكل الحيوية المطلوبة لانجاز اعملك التي تحرص عليها وبلوغ الاهداف التي تحلم بها
عاطفياً: قد تصاب بخيبة أمل بسبب صدمة عاطفية فجائية، فكن مستعداً لمرحلة مقبلة تحمل الكثير من المفاجآت.

آخر الأخبار
Al Jazeera: لماذا تهاجم إسرائيل سوريا؟ الأمم المتحدة تدعو للتضامن العالمي مع سوريا..واشنطن تقر بمعاناة السوريين... ماذا عن عقوباتها الظالمة... دراسة متكاملة لإعادة جبل قاسيون متنفساً لدمشق " الخوذ البيضاء" لـ "الثورة: نعمل على الحد من مخاطر الألغام ما بين إجراءات انتقامية ودعوات للتفاوض.. العالم يرد على سياسات ترامب التجارية "دمج الوزارات تحت مظلّة الطاقة".. خطوة نحو تكامل مؤسسي وتحسين جودة الخدمات بينها سوريا.. الإدارة الأميركية تستأنف أنشطة "الأغذية العالمي" لعدة دول The NewArab: إسرائيل تحرم مئات الأطفال من التعليم الشعير المستنبت خلال 9 أيام.. مشروع زراعي واعد يطلقه المهندس البكر في ريف إدلب برونزية لأليسار محمد في ألعاب القوى استجابة لمزارعي طرطوس.. خطّة سقاية صيفيّة إيكونوميست: إسرائيل تسعى لإضعاف وتقسيم سوريا المجاعة تتفاقم في غزة.. والأمم المتحدة ترفض آلية الاحتلال لتقديم المساعدات أردوغان يجدد دعم بلاده لسوريا بهدف إرساء الاستقرار فيها خطوة "الخارجية" بداية لمرحلة تعافي الدبلوماسية السورية  الشرع يترأس الاجتماع الأول للحكومة.. جولة أفق للأولويات والخطط المستقبلية تشليك: الرئيس الشرع سيزور تركيا في الـ11 الجاري ويشارك في منتدى أنطاليا بعد قرارات ترامب.. الجنيه المصري يتراجع إلى أدنى مستوياته الأمم المتحدة تحذر من انعدام الأمن الغذائي في سوريا.. وخبير لـ" الثورة": الكلام غير دقيق The Hill: إدارة ترامب منقسمة حول الوجود العسكري الروسي في سوريا