الطواشي تفتتح ورشة العمل حول مهارات الدعم النفسي و الإسعافي في اللاذقية

الثورة أون لاين – اسماعيل جرادات:
في إطار التنسيق بين وزارة التربية ومنظمة الصحة العالمية.
أُقيمت ورشة عمل للمساعدات والمثقفات الصحيات في مديرية تربية اللاذقية حول مهارات الدعم النفسي الأساسية و الإسعاف النفسي الأولي.
مديرة الصحة المدرسية بوزارة التربية الدكتورة هتون الطواشي خلال الافتتاح، أوضحت ان هذه الورشة تنفذ في سياق برنامج تدريبي شامل لأطر الصحة المدرسية من أطباء ومساعدات ومثقفات صحيات على الدعم النفسي المدرسي، ورأب الفجوة في الصحة النفسية، والذي بدأ منذ شهرين، وسيستمر لغاية شهر أيلول القادم في المحافظات كافة.
من جهته مدير تربية اللاذقية عمران أبو خليل أكد أهمية الورشة نظراً لما تقدمه من دعم نفسي لأبنائنا التلاميذ والطلاب خلال امتحانات الشهادات العامة، فضلاً عن التخفيف من القلق الامتحاني لديهم.
حضر الافتتاح رئيس دائرة الصحة المدرسية في مديرية التربية الدكتور منيب صقر، وعدد من العاملين في مديرية الصحة المدرسية.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"