استمرار وصول الوفود البرلمانية لمواكبة الانتخابات الرئاسية

الثورة أون لاين :

تلبية لدعوة من مجلس الشعب يستمر وصول الوفود البرلمانية من دول شقيقة وصديقة إلى سورية لمواكبة عملية الانتخابات الرئاسية والاطلاع على مجرياتها.

حيث وصل مساء أمس وفد من جمهورية أوسيتيا الجنوبية برئاسة رئيس البرلمان الأوسيتي آلان تادييف ويضم عدداً من النواب بهدف مواكبة عملية الانتخابات الرئاسية.

وفي تصريح لمندوبة سانا اليوم أوضح تادييف أن وفد بلاده جاء إلى دمشق تلبية لدعوة من مجلس الشعب بهدف مواكبة الانتخابات الرئاسية ومتابعة سيرها لافتاً إلى أن إجراء الانتخابات حق للشعب السوري الذي يحق له وحده تقرير مستقبله.

وجدد تادييف تأكيد دعم بلاده التام لسورية مبيناً أن علاقات الصداقة والمودة بين البلدين تتسارع في النمو وتقوم على أسس التفاهم المشترك.

وكان وفدان برلمانيان عراقي وإيراني قد وصلا إلى دمشق في وقت سابق من أمس لمواكبة عملية الانتخابات الرئاسية التي سيتم الاقتراع فيها للمواطنين السوريين المقيمين على الأراضي السورية يوم الأربعاء القادم.

 

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"