“صنع في سورية” في الأول من آب بخان رستم باشا بحماة

الثورة أون لاين – وفاء فرج:

تستعد غرفة صناعة دمشق وريفها لإطلاق الدورة 121 من مهرجان التسوق الشهري صنع في سورية في محافظة حماة بالتعاون مع غرفة صناعة حماة حيث ستقام هذه الدورة في خان رستم باشا من الأول من آب ولغاية الثامن منه.
عضو مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق وريفها ورئيس اللجنة المنظمة للمهرجان طلال قلعه جي أشار إلى أن المهرجان يشهد زيادة في عدد الشركات المشاركة دورة تلو الأخرى واليوم في محافظة حماة تسعى اللجنة المنظمة للمهرجان للتحضير لإطلاق الدورة 121 والتي ستتألق بمشاركة واسعة ومتنوعة من الشركات الصناعية بالإضافة للعروض والمزايا التي ستقدمها هذه الشركات لزوار المهرجان في محافظة حماة.
الجدير بالذكر أن الزيارة الأولى لمهرجان صنع في سورية لمحافظة حماة كانت من خلال إقامة الدورة 54 والتي شهدت إقبالاً كبيراً من أهالي المحافظة.

آخر الأخبار
حملة فبركات ممنهجة تستهدف مؤسسات الدولة السورية.. روايات زائفة ومحاولات لإثارة الفتنة مع اقتراب العام الدراسي الجديد...  شكاوى بدرعا من ارتفاع أسعار المستلزمات المدرسية  برامج تدريبية جديدة في قطاع السياحة والفندقة إلغاء "قيصر".. بين تبدل أولويات واشنطن وإعادة التموضع في الشرق الأوسط دعم مصر لسوريا..  رفض الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية  تطوير التشريعات والقوانين لتنفيذ اتفاقيات معرض دمشق الدولي أزمة المياه تتجاوز حدود سوريا لتشكل تحدياً إقليمياً وأمنياً "كهرباء القنيطرة": الحفاظ على جاهزية الشبكة واستقرار التغذية للمشتركين جهود لإعادة تأهيل مستشفيي المليحة وكفربطنا إشارات ذكية وتدريب نوعي لرفع كفاءة كوادر المرور أسدل ستارته..  معرض دمشق.. منصة تشاركية للاستثمار والعمل   إعادة الأموال المنهوبة… بين البعد السياسي والاقتصادي لإعمار سوريا  الدفاع المدني يجدد المطالبة بالإفراج عن حمزة العمارين المختطف في السويداء  الداخلية العراقية تنفي رواية روجها "الحشد الشعبي" بوقوع اشتباكات مع مسلحين على الحدود السورية  وزير المالية: ما تحقق في المعرض إنجاز وطني كبير  إغلاق تراخيص التأمين والتمويل العقاري  الجامعة العربية تدين التوغلات الإسرائيلية وتؤكد دعمها لوحدة سوريا واستعادة الجولان  سوريا في قلب أزمة جفاف غير مسبوقة تهدد الأمن الغذائي  "فورين بوليسي": الشرع أمام اختبار إعادة بناء سوريا  صندوق التنمية.. أفق جديد لبناء الإنسان والمكان