البحرية الإيرانية تحبط محاولة اختطاف ناقلة نفط في خليج عدن

الثورة أون لاين:

أحبطت البحرية الإيرانية محاولة قرصنة ناقلة نفط في خليج عدن في عملية هي الثانية من نوعها خلال أسبوعين.

وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) أن “الفريق المرافق للسلاح البحري التابع للجيش الإيراني اشتبك أمس مع قراصنة كانوا يحاولون الاقتراب من ناقلة نفط إيرانية في طريقها إلى خليج عدن قبل دخولها مضيق باب المندب”.

وأوضحت الوكالة أن “أربعة زوارق مشبوهة يحمل كل منها أربعة إلى ستة مسلحين اقتربت من الناقلة الإيرانية ولكن فرق الحراسة المنتشرة في المنطقة بادرت بإطلاق النيران التحذيرية ما أدى إلى فرار المهاجمين”.

وكان قائد بحرية الجيش الإيراني الأميرال شهرام إيراني أعلن عن تصدي قواتها لمحاولة قرصنة استهدفت ناقلتين في خليج عدن في الـ 16 من تشرين الأول الماضي.

وتنفذ البحرية الإيرانية دوريات مراقبة منذ عام 2008 في هذه المنطقة لحماية ناقلات النفط وسفن الشحن التابعة لإيران أو دول أخرى.

آخر الأخبار
40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان الدفاع المدني السوري.. استجابة شاملة لسلامة الأهالي خلال العيد دمشق منفتحة على التعاون مع "الطاقة الذرية" والوكالة مستعدة لتعاون نووي سلمي حركة تسوق نشطة في أسواق السويداء وانخفاض بأسعار السلع معوقات تواجه الواقع التربوي والتعليمي في السلمية وريفها افتتاح مخبز الكرامة 2 باللاذقية بطاقة إنتاجية تصل لعشرة أطنان يومياً قوانين التغيير.. هل تعزز جودة الحياة بالرضا والاستقرار..؟ المنتجات منتهية الصلاحية تحت المجهر... والمطالبة برقابة صارمة على الواردات الصين تدخل الاستثمار الصناعي في سوريا عبر عدرا وحسياء منغصات تعكر فرحة الأطفال والأهل بالعيد تسويق 564 طن قمح في درعا أردوغان: ستنعم سوريا بالسلام الدائم بدعم من الدول الشقيقة تعزيز معرفة ومهارات ٤٠٠ جامعي بالأمن السيبراني ضيافة العيد خجولة.. تجاوزات تشهدها الأسواق.. وحلويات البسطات أكثر رأفة عيد الأضحى في فرنسا.. عيد النصر السوري قراءة حقوقية في التدخل الإسرائيلي في سوريا ما بعد الأسد ومسؤولية الحكومة الانتقالية "الثورة" تشارك "حماية المستهلك" في جولة على أسواق دمشق مخالفات سعرية وحركة بيع خفيفة  تسوق محدود عشية العيد بحلب.. إقبال على الضيافة وتراجع في الألبسة منع الدراجات النارية بحلب.. يثير جدلاً بين مؤيد ومعارض!