رفض أخذ اللقاح لأنه نباتي … ما قصته؟

الثورة :
قبل وفاته متأثرا بإصابته بـ”كوفيد 19″، كانت آخر كلمات نطق بها شخص نباتي رفض التطعيم أنه “تمنى لو كان قد حصل على اللقاح المضاد لفيروس كورونا”.
حيث فإن غلين ستيل (54 عاما) خضع لفحص كورونا يوم 27 تشرين الأول فكانت النتيجة إيجابية، ثم بدأت صحته في التدهور، مما جعل زوجته تنقله إلى مستشفى ورشيسترشاير الملكي.
وجرى وضع ستيل في العناية المركزة، حيث ظل هناك إلى أن توفي مؤخرا، قبل شهرين فقط من عيد ميلاده الخامس والخمسين.
وكان ستيل شخصا نباتيا ويرفض فكرة التطعيم، لأن اختبار اللقاحات على الحيوانات، وهو ما يتعارض مع القناعات التي يدافع عليها.
إلا أنه قبل وفاته، قال ستيل لزوجته: “لم أشعر أبدا أنني مريض جدا مثل الآن. أتمنى لو أنني تلقيت اللقاح”.
وكان غلين يخطط للتقاعد، ثم قضاء مزيد من الوقت في السفر والعناية بالحيوانات.
وقالت زوجته إيما، التي أخذت الجرعتين من لقاح كورونا: “أواجه الآن المستقبل بمفردي. أدعو الجميع إلى أخذ اللقاح. أنا أصر على أن يحصل كل شخص أعرفه على اللقاح”.

 

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟