الثورة:
جددت حركة السلام التشيكية رفضها الإجراءات القسرية أحادية الجانب التي يفرضها الغرب على الشعب السوري وادانتها لاحتلال أجزاء من الأراضي السورية من قبل قوى العدوان.
وأكد رئيس الحركة ميلان كرايتشا في تصريح لمراسل سانا في براغ اليوم “أن الحركة تدعم نضال سورية من أجل المحافظة على سيادتها والالتزام بالقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وهي على قناعة مستمرة بأن الشعب السوري وحده من يقرر مستقبله السياسي وليس أي جهة أخرى”.
وشدد كرايتشا على وقوف الحركة إلى جانب سورية في التصدي للمحاولات الامبريالية والقوى الحليفة لها في تخريب سورية عن طريق التدخل بشؤونها ودعم المجموعات الإرهابية.
وأضاف “إننا كمجلس السلم العالمي الذي نتمتع بعضويته نقف بشكل مستمر إلى جانب الشعب السوري في نضاله من أجل الدفاع عن وحدة أراضيه ونرفض كل أنواع الحصار والإجراءات القسرية والاحتلال الأجنبي لأجزاء من الأراضي السورية”.