توعية نفسية وإدارة القلق الامتحاني لتلاميذ وطلاب القنيطرة

الثورة – القنيطرة – خالد الخالد:

باشرت مديرية تربية القنيطرة بحملة توعية نفسية وإدارة القلق الامتحاني لدى تلاميذ وطلاب المدارس (التعليم الأساسي- الثانوي) وضمن الفئة العمرية من 6 – 18 سنة للارتقاء بمستوى الوعي الصحي النفسي السليم.
وبيّنت المدربة هناء محمد أنه يتم التركيز خلال الجلسات حول التوعية الصحية حول كوفيد- 19 في جميع المراحل وكذلك التنمر في الحلقة الأولى للتعليم الأساسي من 6 – 12 سنة والقلق الامتحاني في الحلقة الثانية للتعليم الثانوي من 12 – 18 سنة، منوهة بأن الحملة تنفذ من خلال أنشطة تفاعلية بين الفريق المشارك بالحملة والتلاميذ والطلاب تتضمن (رسومات- مسرحيات- أغنيات- قصائد- حول موضوعات الحملة إضافة إلى جلسات التوعية).
وأشارت محمد إلى أنه سيتم تنفيذ الحملة من خلال 100 مدرسة في جميع مناطق المحافظة والتجمعات بدمشق وريفها، لافتة أن عدد تلك الفرق خمس فرق ومؤلفة من (طبيب صحة- مثقفة صحية- مرشدة نفسية- مرشدة اجتماعية) وموزعة حسب توزع مستوصفات الصحة المدرسية وبمعدل 20 مدرسة لكل فريق حسب منطقته بالتوزع الجغرافي لمستوصفات الصحة المدرسية.

آخر الأخبار
البنك المركزي.. توجه عربي ودولي لتطوير القطاع المصرفي موجة التهاب الكبد في سوريا.. قراءة هادئة في الأرقام والوقائع الميدانية تحويل رحلات جوية من دمشق إلى عمّان بسبب الضباب وزير الخارجية الإيطالي يدعو إلى مشاريع مشتركة مع السعودية في سوريا استكمالاً للمسار الدبلوماسي السوري الأميركي.. وفد من "الكونغرس" يزور دمشق استئناف الترانزيت عبر سوريا.. خطوة استراتيجية لتعافي الاقتصاد وتنشيط التجارة الإقليمية معركة التحرير في الاقتصاد.. من الاحتكار إلى الدولة الإنتاجية توقيت الزيارة الذي يتزامن مع عيد التحرير له رمزية...ممثلو الدول الأعضاء في مجلس الأمن في زيارة مرتقب... الاقتصاد الدائري.. مسار جديد لمواجهة التحديات البيئية والخدمية القطاع الصحي في حمص.. تقييمات ميدانية تكشف مزيجاً من التحسن والشكاوى اطلبوا الإعمار ولو في الصين! طلاب المهجر بين فرحة العودة وصعوبات الاندماج.. الفجوة اللغوية في صدارة التحديات لقاءات ندية في دوري المؤتمر كومباني وفابريغاس.. جيل مدربين شباب يصنع مستقبل الكرة الأوروبية الحياة تعود إلى ملاعبنا بعد منتصف الشهر القادم صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف