٥٧٥٤١٣ طالباً المسجلين لامتحانات الشهادات العامة

 

الثورة – دمشق – مريم إبراهيم:

/٥٧٥٤١٣/ طالباً هو عدد المسجلين لامتحانات الشهادات العامة لدورة العام الحالي بما فيها شهادة التعليم الاساسي التي تبدأ امتحاناتها غداً الأحد، والشهادة الثانوية العامة بفروعها الشرعية والعامة والمهنية التي تبدأ امتحاناتها بعد غد، وتم توزيعهم على ٥٠٢٧ مركزاً امتحانياً في مختلف المحافظات.
وبينت الوزارة أن عدد المسجلين لامتحانات شهادة التعليم الاساسي بلغ /٣١٧٢٧٥/ طالباً موزعين على ٢٦٩٥ مركزا؟،و هناك /٦٩٦٩/ طالباً في الإعدادية الشرعية موزعين على /83/مركزاً، و/٢١٩٤٨٤/ طالباً وطالبة في الثانوية العامة (منهم ٧٨٩٨٦ بالفرع الأدبي، و١٤٠٤٩٨ بالفرع العلمي) موزعين على/ ١٩٢٦/ مركزاً، و/١٣٨٠/طالباً في الثانوية الشرعية موزعين على /٢٩/مركزاً، و/٣٠٣٠٥/طلاب في الثانوية المهنية موزعين على/ ٢٩٤/ مركزاً امتحانياً
وكانت الوزارة أنجزت التحضيرات والاستعدادات اللازمة المتعلقة بالامتحانات لضمان إنجاز العملية الامتحانية على الشكل الأمثل انطلاقاً من حرصها على مصلحة الطلاب، ووجهت مديرياتها لاتخاذ كافة الاستعدادات لانطلاق العملية الامتحانية والتقيد بجميع الإجراءات الكفيلة بنجاحها انطلاقاً من الحرص على مستقبل الطلاب في جميع المدارس.
وكانت مديريات التربية وزعت الطلاب على المراكز الامتحانية حسب الأرقام المحددة وأمنت تجهيزات المراكز التي تساعد على أداء الامتحانات بشكل مريح مثل ستائر النوافذ والمراوح والمقاعد المدرسية وجاهزية التمديدات الكهربائية والهاتفية، وكل ما يساعد على إيجاد جو مريح أثناء الامتحان، وأحدثت مراكز صحية للطوارئ في مركز كل محافظة، يحال إليه الطلاب الذين لم يتمكنوا من تقديم امتحاناتهم بمراكزهم الأصلية، حيث تمّ فرز عدد من الأطباء والمساعدات الصحيات للمراكز الاحتياطية للامتحانات العامة لمعالجة حالات الإسعاف الطارئة في مركز الامتحان، إضافة
لتأمين لجان استكتاب للطلاب ذوي الاحتياجات فيوجد مراكز امتحانية خاصة بهم من (مكفوفين– صم) مع وجود خبير بلغة الإشارة، وأحدثت غرف المتابعة بهدف التواصل مع المراكز الامتحانية بشكل يومي للإجابة عن الأسئلة التي ترد من المراكز الامتحانية وبما يساعد على حل الإشكالات والصعوبات التي قد تحدث أثناء الامتحانات.

آخر الأخبار
المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي دعماً للإعمار.. نقابة المهندسين تؤجل زيادة تكاليف البناء من التهميش إلى التأثير.. الدبلوماسية السورية تنتصر  متبرع يقدم جهازي "حاقن آلي" وتنفس اصطناعي لمستشفى الصنمين بدرعا  حملة شاملة لترحيل القمامة من مكب "عين العصافير"  بحلب بين دعم واشنطن وامتناع بكين.. الرحلة الاستراتيجية لسوريا بعد القرار "2799" ما بعد القرار "2799".. كيف قلب "مجلس الأمن" صفحة علاقة العالم مع سوريا؟  خبير اقتصادي ينبه من تداعيات التّحول إلى "الريعية"  قرار مجلس الأمن وفتح أبواب "البيت الأبيض".. تحول استراتيجي في الدبلوماسية السورية  كيف حول الرئيس الشرع رؤية واشنطن من فرض العقوبات إلى المطالبة برفعها؟ ٥ آلاف ميغا واط كهرباء تعزز الإنتاج وتحفز النمو  المعرض الدولي لقطع غيار السيارات.. رسالة نحو المنافسة باستخدام أحدث التقنيات   "صحة وضحكة" .. مبادرة توعوية لتعزيز النظافة الشخصية عند الأطفال من رماد الصراع إلى أفق المناخ.. فلسفة العودة السورية للمحافل الدولية