فوائد خفية لقشر البيض..!!

الثــــورة:

البيض مفيد للعديد من الوجبات، وفي معظم الأحيان نكسر البيضة ونستخدم ما بداخلها، ونرمي القشر، الذي يحمل فوائد “غير متوقعة”.
فإن علينا “التقرب” من قشور البيض وعدم نبذها، فلها فوائد كبيرة في الوجبات.

حيث ان مزج بعض قشور البيض مع القهوة، يقلل من المرارة الحادة لها، خاصة إذا تم تحضير القهوة على النار.

كان رعاة البقر في الولايات المتحدة، يستخدمون هذه الفكرة عند تحضير القهوة على النار أثناء السفر الطويل، لأن القهوة كانت بمرارة حادة “لا تحتمل”.

وتساعد قشور البيض على إخفاء مرارة القهوة لأنها مصنوعة من كربونات الكالسيوم التي تمتص بعض، وليس كل، الأحماض الموجودة في القهوة.

وحتى لو لم تكن من محبي القهوة، فإن قشور البيض قد تكون مفيدة عند إضافتها لأي أنواع الطعام، مثل طحنها وتحويلها إلى مسحوق، وإضافتها لمشروب بروتين أو مشروب صحي، فهي تساعد كثيرا في تقوية العظام لامتلاكها نسبة كبيرة من الكالسيوم.

والأهم من ذلك كله، هو إن عليك غسل القشور قبل استخدامها، فقد تحمل نوعا من البكتيريا المضرة.

آخر الأخبار
"تربية حلب" ترحب بقرار دمج معلمي الشمال في ملاكها شراكة في قيم المواطنة والسلام.. لقاء يجمع وزير الطوارئ وبطريرك السريان الأرثوذكس الاستثمار في البيانات أحد أعمدة التنمية معاون وزير الداخلية يبحث تأمين مقارّ جديدة للشؤون المدنية بدرعا انطلاق "مؤتمر  صناعة الإسمنت والمجبول البيتوني في سوريا 2025" محافظ دمشق: لا صلاحيات للمحافظة بإلغاء المرسوم 66 الملتقى الاقتصادي السوري - النمساوي - الألماني 2025.. يفتح باب الفرص الاستثمارية  تعزيز الصحة النفسية ضرورة  حياتية بعد الأزمات   "ملتقى تحليل البيانات".. لغة المستقبل تصنع القرار يوم توعوي للكشف المبكر عن سرطان الثدي في مستشفى حلب الجامعي أدوية ومستهلكات طبية لمستشفى الميادين الوطني  معمل إسمنت بسعة مليون طن يوفر 550 فرصة عمل  "التربية والتعليم" تطلق عملية دمج معلمي الشمال بملاك "تربية حلب"   مونديال الناشئات.. انتصارات عريضة لإسبانيا وكندا واليابان العويس: تنظيم العمل الهندسي أساس نجاح الاستثمار في مرحلة الإعمار  التحليل المالي في المصارف الإسلامية بين الأرقام والمقاصد تعاون سوري – سعودي لتطوير السكك الحديدية وتعزيز النقل المشترك شراكات استراتيجية تدعم التخطيط الحضري في دمشق تسهيل الاستثمار في سوريا بين التحديات الحكومية والمنصات الرقمية مواجهات أميركا مع الصين وروسيا إلى أين؟