بدء التشغيل التجريبي لمطحنة سلحب بطاقة ٣٠٠ طن يومياً

الثورة – رولا عيسى:

أكد مدير عام السورية للحبوب عبد اللطيف أمين أنه في إطار تنفيذ خطة وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك لإعادة تأهيل المطاحن والصوامع والأفران التابعة لها وتحديثها، بدأت عمليات التشغيل التجريبي الأولي لمطحنة سلحب في ريف حماة بطاقة إنتاجية تقدر بـ 300 طن يومياً.
وأشار إلى أن مطحنة سلحب تعد واحدة من أحدث المطاحن لدينا كونها تعمل بشكل مؤتمت وتضم خطي إنتاج مع خط تنظيف الأقماح بطاقة إنتاجية قدرها 300 طن من الدقيق يومياً إلى جانب مطحنتي كفربهم وسلمية ما يسد حاجة المحافظة ويلبي حاجة محافظات أخرى.
و لفت إلى أن العمل جار حالياً لاستكمال أعمال الموقع العام والأعمال المدنية لمشروع المحطة، وستكون المطحنة رديفاً قوياً للمطاحن العاملة حالياً في المحافظة بمد المخابز الآلية والأفران الخاصة بمادة الدقيق.

آخر الأخبار
شبكة حقوقية توجه نداء استغاثة لفتح وصول إنساني شامل إلى السويداء ودعم المُشرَّدين قسرياً خدمات إنسانية وصحية في درعا لمهجّري السويداء  "سوريا الجديدة دولة و وطن".. حلقة نقاشية في جامعة دمشق هدى محيثاوي .. صوت الوطن من  سويداء القلب  نقاشات موسعة أهمها إنشاء مركز تحكيم تجاري ..  خارطة طريق لتطوير العمل التجاري بين القطاعين العام وا... رئيس المخابرات البريطانية السابق: الاستقرار في دمشق شرطٌ أساسي للسلام الإقليمي  "حرب الشائعات".. بين الفتنة ومسارات الخلاص أحمد عبد الرحمن: هدفها التحريض الطائفي وإثارة الفوضى تآكل الشواطئ يعقد أزمة المياه مشهد يومي من جرمانا.. يوحّد السوريين ويردّ على الشائعات بالتآخي  المحامي جواد خرزم لـ"الثورة": تطبيق العدالة الانتقالية يحتاج وعياً استثنائياً  إنهاء تعظيم الفرد والديكور السلطوي.. دمشق خالية من رموز الأسد المخلوع خلال 15 يوماً الصناعة تبحث عن "شرارة".. فهل تُشعلها القرارات؟ "أوتشا": نزوح أكثر من 93 ألف شخص جراء الأحداث في السويداء  ضماناً لحقوق الطلبة.. تصحيح أوراق امتحانات الثانوية العامة بدقة وشفافية  فيدان: أي محاولة لتقسيم سوريا ستعتبر تهديداً مباشراً لأمن تركيا القومي سوريا في مرمى التضليل الإعلامي استخلاص العبر في التطبيق والاستفادة من دروس الآخرين  "دماء السوريين حرام".. من  خطابات الكراهية إلى ضفة الأمان والسلامة أهالي مدينة حمص عطشى.. نادر البني لـ"الثورة": مبادرات مجتمعية لتأمين مياه الشرب حملة إغاثة من ريف دمشق إلى المهجرين في مراكز الإيواء بدرعا