مليون ليرة سورية أجور حصاد الهكتار الواحد لمحصول الذرة الصفراء بحلب

الثورة – حلب – فؤاد العجيلي:
أقرت اللجنة الزراعية الفرعية خلال اجتماعها برئاسة محافظ حلب حسين دياب أجور حصاد محصول الذرة الصفراء بمبلغ مليون ليرة سورية للهكتار الواحد.
كما اعتمدت اللجنة أجور عصر الزيتون بنسبة 5% من إنتاج الزيت، يضاف إليها نسبة 2% من مادة زيت الزيتون في حال تم نقل الزيتون والزيت من قبل صاحب المعصرة، حيث يمكن دفع الأجور من كمية الزيت أو مبلغ نقدي بما يعادل السعر الرائج، وتكليف لجنة مراقبة المعاصر بمراقبة الأسعار.
وقررت اللجنة منح التنظيم الزراعي للمساحات المزروعة على مصارف البادية بدون تحليل التربة والمياه للموسم الزراعي الحالي أسوة بالموسم الزراعي السابق.
مدير الزراعة المهندس رضوان حرصوني بين أن المساحات المزروعة بمحصول الذرة الصفراء 34 ألف هكتار، والإنتاج المتوقع  240 ألف طن بمردود وسطي يتراوح بين 6-8 أطنان للهكتار الواحد، موضحاً أن مجفف الذرة الصفراء في دير حافر سيكون جاهزاً للعمل مطلع الشهر القادم بطاقة إنتاجية 40 طناً في الساعة.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"