٣١ بئراً لمياه الشرب في السويداء بالخدمة

الثورة – السويداء – رفيق الكفيري:

بين مدير عام مؤسسة المياه والصرف الصحي بالسويداء المهندس وائل الشريطي أن ورشات الصيانة أعادت ٣١ مشروعاً للخدمة بعد صيانتها، وإعادة تأهيل عدد منها بدعم من المنظمات الدولية المانحة.
ولفت إلى أن الآبار التي تمت صيانتها وتشغيلها على نفقة المؤسسة هي عتيل ٩ وقراصه ٢، عرمان ٥، الرحى ٥، نجران ٣، الرحى ٦، نمرة شهبا ١، والسويداء ١٨، تيما ١، السويداء ٢٦، مثلث بكا ٤، المتونة ٢، محطة الثعلة ١٤، السويداء ٢٨، أم الزيتون ٣.
كما تم إصلاح مضخات آبار عتيل ١، بارك ١، عتيل ٢، الهيت ١، على نفقة المنظمات الدولية المانحة، وقدمت مجموعة من التجهيزات الكهربائية والميكانيكية اللازمة لتشغيل كل من آبار الحقف ٢، الرشيدة ٥، السويداء ٢٤، حازمة ٦ و١٠ و١٢، السويداء ١٤، العليقه ٢، مصاد ٢، الرحى ٣، محطة الثعلة ١٣، الطيره للموارد.
وأكد أن ورشات المؤسسة تتابع إصلاح الآبار الخارجة عن الخدمة نتيجة لعدم استقرار المنظومة الكهربائية المغذية لها وقدم تجهيزات بعضها.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"