عدوان الغرب المستمر ..

لا يكاد يمر يوم وربما ساعة منه إلا ويمارس الغرب الاستعماري عدوانه الذي بدأ منذ أن توجهت أطماعه إلى الشرق وبدأ نهب ثرواته وخيراته.

واللافت في الأمر أن معظم الدول الغربية شريكة في الاستمرارية بأشكال مختلفة بعضها بشكل مباشر كما تفعل بريطانيا وفرنسا بقيادة واشنطن وبعضها الآخر يوفر الدعم المباشر وغير المباشر.

هل نذكرهم بما ارتكبوه من دمار وقتل وموت في هذه المنطقة ؟

الأمر لا يحتاج إلى ذلك فهم يعرفون تاريخهم الأسود ومع ذلك يمضون فيه.

ما قامت به واشنطن ولندن من عدوان على الشعب اليمني المسالم ليس آخر صفحات عدوانهم كما يبدو بل لديهم الحجج الدائمة والأكاذيب التي يروجون لها لتكون حاملة لعدوانهم.

السؤال المنطقي الذي يجب أن يطرح : لماذا أنتم تتحشدون قرب حدودنا لماذا أتيتم من بعد آلاف الكيلو مترات ..ومن يهددكم وكيف ..ببساطة: إنها روح العدوان الدائمة التي زرعت الكيان الصهيوني هنا وتريده أن يبقى رأس حربتها في المنطقة.

آخر الأخبار
درعا.. منح مالية لمعتقلي الثورة المحررين إزالة التعديات على شبكة المياه في  قدسيا بعد 14 عاماً من الغياب ..فعاليات متنوعة لمهرجان التسوق في الزبداني تركت ارتياحاً في الأوساط الصناعية.. اتفاقيات سورية تركية تدعم الشبكة الكهربائية آفاق جديدة للدعم الطبي.. سوريا والنرويج نحو شراكة مستدامة "المالية" تستعرض أرقام النفقات والإيرادات للموازنة العامة الشرع وعبد الله الثاني: المجلس التنسيقي يفتح مرحلة جديدة بين البلدين "تجارة دمشق" تلغي شرط التأمينات الاجتماعية الغريواتي لـ"الثورة": يدفع الكثير من التجار للتسجيل بالغر... أردوغان: رفع العقوبات عن سوريا خطوة مهمة لتحقيق الاستقرار مستقبل احتياطات العالم ومخاطر العملة الواحدة  احتياطي الصين في زمن الاضطراب ..تفكيك الاعتماد على الد... انطلاق أولى قوافل الحجاج من مدينة حماة "نادي الإعلاميين السوريين في قطر".. خطوة مهنية لتعزيز الحضور الإعلامي في الخارج ٨ باصات جديدة بالخدمة في اللاذقية تنفيذي جديد لتجارة و صناعة طرطوس السوريون بين مرحلتين:  الخوف "من الدولة" إلى الخوف "على الدولة" نمذجة معلومات البناء BIM في  حمص "انهض بمدينتك".. تحسين الواقع الخدمي في درعا مشروع فردي باستثمار ذكي  " السماد العضوي" في  "مجبر" طرطوس يؤمن عشرات فرص العمل  ما قصة تعزيز روسيا لقواتها قرب فنلندا.. تحضير للحرب أم استعراض للقوة؟ مخلفات الحرب.. إرث قاتل يخطف الأرواح