تونس تدين العدوان الإسرائيلي على سورية وتحذر من التداعيات الخطيرة لتمادي الكيان الصهيوني بخرق المواثيق الدولية

الثورة:
أدانت تونس العدوان الإسرائيلي الذي استهدف منطقة مصياف ومحيطها بريف محافظة حماة في الثامن من أيلول الجاري، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في ردع الكيان الصهيوني الغاصب.
وقالت الخارجية التونسية في بيان لها تلقت سانا نسخة منه: ” تدين تونس بشدة العدوان الصهيوني الغاشم على الجمهورية العربية السورية الشقيقة، والذي أوقع عشرات الضحايا من المدنيين السوريين العزل”.
وأكد البيان تضامن تونس مع سورية ووقوفها إلى جانبها بمواجهة هذا العدوان الصهيوني السافر الذي يستهدف شعب سورية ووحدة أراضيها.
وجددت تونس خلال البيان تحذيرها من التداعيات الخطيرة لإمعان الكيان الصهيوني الغاصب في ارتكاب جرائمه اللاإنسانية ضد دول وشعوب المنطقة، ومن تماديه في خرق جميع المواثيق الدولية والقوانين الإنسانية، داعية المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في ردع الكيان المحتل ووضع حد لجرائمه الخطيرة وغير المسبوقة في المنطقة.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"