تعاون علمي مع جامعة رُواها الكاثوليكية في تنزانيا

الثورة – دمشق – مريم إبراهيم:

وقعت جامعتا دمشق ورُواها الكاثوليكية في جمهورية تنزانيا المتحدة مذكرة تفاهم بهدف تعزيز وتطوير التعاون العلمي والأكاديمي والبحثي وتشجيع التبادل الطلابي والأكاديمي بينهما، تم توقيعها عبر المراسلة.
وتضمنت المذكرة التعاون في مجالات تبادل أعضاء الهيئة التدريسية والباحثين والطلاب، وتنظيم برامج بحثية وتعليمية مشتركة إضافةً إلى عقد ندوات ومؤتمرات ومشاريع بحثية وغيرها من الفعاليات العلمية المشتركة، وتطوير مشاريع التعاون والبرامج البحثية المشتركة، وكذلك تبادل المطبوعات والمواد العلمية والأوراق التعليمية والمعلومات البحثية المتاحة لدى الجامعتين.
واتفق الطرفان على توقيع برامج تنفيذية لتحديد آليات وتفاصيل تنفيذ المذكرة وفق الإمكانيات المتاحة لديهما، كما تتعهد الجامعتان بتقديم الدعم للأشخاص المشاركين في برامج العمل، وذلك عن طريق تزويدهم بالمعلومات والتسهيلات المطلوبة للتعاون، وحل المشاكل المتعلقة بالفعاليات المشتركة وفقاً للقوانين النافذة في كلا البلدين.

آخر الأخبار
توزيع ألبسة شتوية على مهجري السويداء في جمرين وغصم بدرعا   زيارة مفاجئة واعتذار وزير الصحة..  هل يعيدان رسم مستقبل القطاع؟   5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب"