زاخاروفا: زيلينسكي أراد لشعبه العار والحرب معاً

الثورة:
أكدت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن الغرب فضّل منح زيلينسكي 50 مليار دولار إضافية لإسكاته عن التهديد بالسلاح النووي، فيما هو أراد لشعبه العار والحرب معا.
وكتبت زاخاروفا على “تلغرام” اليوم السبت: “قرر زيلينسكي مجددا في بروكسل توجيه إنذار نهائي للعالم بأن تحصل أوكرانيا على عضوية “الناتو”، أو الأسلحة النووية… وبعد أسبوع فقط تخلت كييف عن تصريحاتها وصارت تنص صيغة زيلينسكي المعلنة الآن على اكتفائه باختيار “الناتو”… ولكي لا يتحدث عن الأسلحة النووية صرفوا له 50 مليار دولار.. وما الضير في ذلك.. الحبر موجود والورق موجود لتشغيل مطبعة الدولار”.
وذكرت زاخاروفا وفق وكالة نوفوستي، أن وينستن تشيرتشيل كتب لرئيس الوزراء البريطاني الأسبق لويد جورج عام 1938 أن من يختار بين العار والحرب ويفضل العار، سيدخل الحرب لا محالة، في إشارة لاتفاقية ميونيخ للسلام بين بريطانيا وفرنسا، وهتلر الذي غزا البلدين بعد ذلك.
وختمت: “زيلينسكي قاد شعبه الذي وثق به إلى العار والحرب معا”.

آخر الأخبار
إقبال كبير في طرطوس على حملة للتبرع بالدم  الشيباني: سوريا تدعم مبادرات السلام والاستقرار الإقليمي والدولي "الأشغال العامة": الانتهاء من تأهيل أتوستراد دمشق - بيروت آخر أيلول  القانون الضريبي الجديد بين صناعيي حلب والمالية  أزمة البسطات في حلب.. نزاع بين لقمة العيش وتنفيذ القانون  جسر جديد بين المواطن والجهاز الرقابي في سوريا  90 مدرسة خارج الخدمة في الريف الشمالي باللاذقية  غلاء الغذاء والدواء يثقل كاهل الأسر السورية بعد تدشين سد النهضة..هل تستطيع مصر والسودان الحفاظ على حقوقهما المائية؟! قافلتا مساعدات أردنية – قطرية إلى سوريا 90 بالمئة من الأسر عاجزة عن تكاليف التعليم الحد الأدنى المعفى من الضريبة.. البادرة قوية وإيجابية.. والرقم مقبول عملية نوعية.. القبض على خلية لميليشيا “حزب الله” بريف دمشق "الإصلاح الضريبي" شرط أساسي لإعادة الإعمار المال العام بين الأيادي العابثة أرقام صادمة .. تسجلها فاتورة الفساد في قطاع الجيولوجيا الأسعار في ارتفاع والتجار في دائرة الاتهام سرافيس الأشرفية – جامعة حلب.. أزمة موقف بين المخالفات ومعيشة الأسر بين الهاتف الهاكر ومواجهة العاصفة الإلكترونية  الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان والهيئة الوطنية للمفقودين تبحثان آليات التنسيق عودة اللاجئين السوريين نقطة تحول من أجل إعادة الإعمار