لا تنتظروا حلولاً …

من اللافت للنظر أن جوقة الدعاة والتضليل التي تعمل وفق أوامر العمليات الغربية ولا سيما الأميركية لا تتردد لحظة واحدة في قلب موجة توجهاتها حسب الأوامر فلا يهم أي شيء إلا أن تنفذ.
تارة تطبل وتزمر للرئيس الأميركي الحالي جو بايدن وفريقه وبعد قليل لترامب القادم على صهوة الغرور والجنون.
وما بين الاثنين تريد هذه الجوقة أن تغرس فكرة عجز العالم ولا سيما شعوب منطقتنا عن عمل أي شيء إلا ما تقوم به وتقدمه الإدارة الأميركية بغض النظر عمن يدير دفة الأمور في البيت الأبيض فالتفاصيل تكاد تكون معروفة.
جوقة المتخاذلين لا تريد أن ترى ما تحققه الإرادة الشعبية المقاومة للاحتلال الصهيوني والهيمنة الأميركية.
وليس صحيحاً أبداً أن أوراق العالم كلها بيد واشنطن وأن الحل هنا يجب أن تفرضه الإدارة الأميركية.
الصحيح أن العالم لا ينتظر شيئاً من واشنطن ذا قيمة وإنما العمل نحو توجهات قطبية متعددة تشارك دول العالم كلها فيها وتمضي نحو إنسانية تتخلص من وحشية الغرب.

آخر الأخبار
فضاءات للراحة تحولت لكابوس حديقة الطلائع في طرطوس.. من أكلها الإهمال أم الفساد ؟ "المخطط الفينيقي" منافساً في كان سينما المرأة ألين جوفروا نصري.. تحضر الزمن ببراعة وعفوية "الصواعق" رقم واحد في الصالات "أزمة قلبية" و"إنعاش" يحصدان الجوائز "كما يليق بك" في "الدشيرة" معسكرات تدريبية مجانية للنشر العلمي الخارجي بجامعة دمشق "كايزن".. نحو تحسين مستمر في بيئة العمل السورية نحو اقتصاد سوري جديد.. رؤية عملية للنهوض من بوابة الانفتاح والاستثمار بناء اقتصاد قوي يتطلب جهداً جم... اليابان تدرس.. ونائب أمريكي: يجب تعزيز التحالف مع سوريا استطلاع (الثورة) للشارع السوري في فرنسا حول رفع العقوبات مسابقة الخطلاء للشعر النبطي تخصص لسورية صيدلية مناوبة واحدة في مدينة طرطوس والنقابة توضح حذف الأصفار من العملة.. ضرورة أم مخاطرة؟! تأخر في استلام أسطوانة الغاز بدرعا مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للعدالة الانتقالية نقل مواقف الباصات لجسر الوزان .. بين الحل المروري والعبء الاقتصادي مرسوم رئاسي بتشكيل الهيئة الوطنية للمفقودين قوافل حجاج بيت الله الحرام تبدأ الانطلاق من مطار دمشق الدولي إلى جدة