نقول للقاصي والداني.. الصديق والعدو.. لن يعود وينطلي علينا التضليل والكذب الإعلامي.
كذبت علينا وخدعتنا وضللتنا القنوات الإعلامية مثل الجزيرة والعربية وغيرها .. على مدار عشرات السنوات.
يا إخوان هم يشتغلون بخداع وحنكة وعلى أساس رأي محايد.. مقدمين الطرح المجزوء والمغلف دائمًا
لاحظو في وقت انكسار هيئة تحرير الشام الإرهابية تعود هذه القنوات مباشرة إلى تقارير لمناطق أخرى دنستها هيئة تحرير الشام الإرهابية ..
وهذه أعمال لاستمرار صواريخ الوقع النفسي علينا بأنهم يحققون انتصارات وترسيخ هذه الصورة الذهنية علينا وخاصة أن أغلبنا لا يدرك تفاصيل الجغرافية في مناطق الميدان.. سواء في حماة اليوم أو في مناطق أخرى..
وهذه متابعات لحظية لمى يقومون به الآن.
وفي لحظة ما .. يا أخي قد يقوم #الجيش بتكتيك ما.. كحركة التفافية في الميدان..
لكن الحرب الإعلامية والتضليل تصور ذلك على أنه نصر كبير ويبدأ الضخ الإعلامي الهائل على رؤوسنا بقوة تفوق صواريخ المسيرات مليارات المرات.
#حرب #نفسية و #إعلامية لا تقل تأثيرًا وأهمية عن الحرب العسكرية وكنا قد أحسنا التعامل معها سابقًا وبإذن الله أهلنا وشعبنا في كل أرجاء الأرض السورية سيعود بالذاكرة إلى سنوات الحرب الأولى وسيكتشف حقيقة ما يحدث وما يدبر لهذا البلد المقاوم الصامد بوجه الإرهاب والحركات الانفصالية المشبوهة.
سنبقى رابطي الجأش..
ثابتي القلب والقدم..