جامعة دمشق ضمن أفضل ٢٥٠٠ جامعة من تصنيف الويبومتريكس

الثورة – مريم إبراهيم:
تباعاً تواصل جامعة دمشق إحراز مراتب متقدمة في التصنيفات العلمية العالمية، وجاءت الجامعة ضمن أفضل ٢٥٠٠ جامعة من أصل ٣٢٠٠٠ جامعة، وفقاً للنسخة الأولى من تصنيف الويبومتريكس للعام ٢٠٢٥.
وتقدمت جامعة دمشق ٦١٧ مرتبة سنوية في النسخة الأولى من تصنيف الويبومتريكس العالمي، لتصبح في المرتبة ٢٤٢٤ من أصل ٣٢٠٠٠ جامعة ومركز بحثي ضمن التصنيف، وهي المرة الأولى التي تتواجد فيها جامعة سورية ضمن أفضل ٨% من الجامعات على مستوى العالم وفقاً لهذا التصنيف.
ويعتمد التصنيف على ثلاثة معايير رئيسة لتصنيف الجامعات حول العالم، وهي الشفافية والتميز البحثي والتأثير، كما أن تصنيف الويبومتريكس هو التصنيف العلمي المعرفي الوحيد الذي تتواجد فيه جميع الجامعات والمراكز البحثية السورية.
وكانت الجامعة دخلت لأول مرة ضمن تصنيف التايمز للتخصصات الصادر بتاريخ الثاني والعشرين من كانون الثاني ٢٠٢٥ لتكون أول جامعة سورية تدخل ضمن هذا الجزء من التصنيف بعد أن حققت شروط العتبة العلمية المعرفية والتعليمية.
صحيفة – الثورة

آخر الأخبار
قلعة حلب .. ليلة موعودة تعيد الروح إلى مدينة التاريخ "سيريا بيلد”.  خطوة عملية من خطوات البناء والإعمار قلعة حلب تستعيد ألقها باحتفالية اليوم العالمي للسياحة 240 خريجة من معهد إعداد المدرسين  في حماة افتتاح معرض "بناء سوريا الدولي - سيريا بيلد” سوريا تعود بثقة إلى خارطة السياحة العالمية قاعة محاضرات لمستشفى الزهراء الوطني بحمص 208 ملايين دولار لإدلب، هل تكفي؟.. مدير علاقات الحملة يوضّح تطبيق سوري إلكتروني بمعايير عالمية لوزارة الخارجية السورية  "التربية والتعليم" تطلق النسخة المعدلة من المناهج الدراسية للعام 2025 – 2026 مشاركون في حملة "الوفاء لإدلب": التزام بالمسؤولية المجتمعية وأولوية لإعادة الإعمار معالم  أرواد الأثرية.. حلّة جديدة في يوم السياحة العالمي آلاف خطوط الهاتف في اللاذقية خارج الخدمة متابعة  أعمال تصنيع 5 آلاف مقعد مدرسي في درعا سوريا تشارك في يوم السياحة العالمي في ماليزيا مواطنون من درعا:  عضوية مجلس الشعب تكليف وليست تشريفاً  الخوف.. الحاجز الأكبر أمام الترشح لانتخابات مجلس الشعب  الاحتلال يواصل حرب الإبادة في غزة .. و"أطباء بلا حدود" تُعلِّق عملها في القطاع جمعية "التلاقي".. نموذج لتعزيز الحوار والانتماء الوطني   من طرطوس إلى إدلب.. رحلة وفاء سطّرتها جميلة خضر