خطوة بدأنا بها

من البداية، ودون لغة تثبيطية، يمكن القول إن عودة النشاط الرياضي لم تدخل من باب عمليات التجميل، بل كانت خطوة، ولكنها على طريق السنة الضوئية، إذا ما قارنا مشهدنا الرياضي الذي تركه لنا النظام البائد بالمشهد الرياضي العالمي.

الرياضة حولنا وفي العالم الذي بات صغيراً تحولت إلى ثقافة، واقتصاد، وعلم مستقل بذاته، ودبلوماسية، وتطورت تجارب الشعوب، خاصة في كرة القدم، فمن الدول من استخدم كرة القدم دبلوماسياً فتجنب حروباً، ومنها اقتصادياً بشكل نهض فعلاً باقتصاداتها المنهارة، وقد يقول قائل: إن المقارنة مجحفة أصلاً، ونحن هنا لا نقارن، نحن نقول إننا بدأنا بخطوة فعلاً على الطريق نحو كل ما سبق، ولكن الطريق طويلة جداً، والمهم أننا خطونا فيها.

أول المطلوب لاختصار الزمن واضح، يعرفه المشجع قبل الرياضي، المطلوب الخصخصة بكل ما تعنيه الكلمة، طرح الأندية والملاعب للاستثمار، وترك موضوع التنمية الاقتصادية بالرياضة لأهلها، وبعد هذا سيكون للرياضة السورية شأن آخر.

آخر الأخبار
تأهيل مهندسي القنيطرة وفق المعايير الحديثة  لماذا لا يُحوَّل سجنا تدمر وصيدنايا إلى متاحف توثّق الذاكرة وتُخلّد الضحايا..؟ نائب مدير البورصة لـ"الثورة": فترة جس النبض انتهت والعودة طبيعية اتفاقية بين مفوضية اللاجئين وجمعية خيرية كويتية لدعم السوريين في الأردن دور المغتربين السوريين في إعادة الإعمار .. تحويل التحديات إلى فرص هل حان وقت تنظيم سوق السيارات ..؟ وزير المالية يعلن خطّة تطوير شاملة لسوق دمشق للأوراق المالية التنمر الإلكتروني.. جرحٌ لا يُرى وضحايا لا تُسمَع أصواتهم قفزة في الصادرات الأردنية إلى سوريا بنسبة 454% في الربع الأول من 2025 لغز السيارات في سوريا .. يثير ألف سؤال حول توقيت قرارات السماح بالاستيراد أومنعه !!. الخضار الصيفية بدرعا تبحث عن منافذ للتسويق والتصدير 275 مليون شخص متعاط حول العالم.. المخدرات.. لا تميز بين غني أو فقير افتتاح مركز النور لأمراض وجراحة العيون في ريف إدلب محطّات تفاعلية متنوعة في ختام حملة "أثر"باللاذقية سوريا تتصدّرمسابقة الخطلاء 12 عملية لمكافحة المخدرات في درعا تركيا وسوريا.. تأكيد على عمق العلاقات الاستراتيجية والمصالح المشتركة مركز الملك سلمان يقدم نحو 12 ألف خدمة صحية للاجئين السوريين بالزعتري تصدير 5000 رأس غنم عواس إلى السعودية