سامية الجزائري الحضورالمختلف

الثورة:
حضورمختلف للفنانة القديرة سامية الجزائري تطل من خلاله على الجمهور في الشهر الفضيل عبرعملين، هما “ما اختلفنا2″ و”تحت سابع أرض”.فبما تضفيه على العمل من روحها وحسّها الكوميدي اللطيف، تشارك في الجزء الثاني من مسلسل “ما اختلفنا”، وظهرت في إحدى لوحاته بدورالجدة التي تشارف على الموت، ولكن يمدّ الله بعمرها ما يخلق مفارقات كوميدية مع حفيدها وزوجته اللذين ينتظران الإرث، والعمل بشكل عام يتناول تفاصيل الحياة بإطارناقد ساخرعبر الكوميديا السوداء، طارحاً قضايا وظواهر تلامس المجتمع بالصميم، وهو من إخراج وائل أبو شعر.

كما حلّت الفنانة سامية الجزائري ضيفة شرف على مسلسل “تحت سابع أرض” إخراج سامر البرقاوي، وتأليف عمرأبوسعدة، فظهرت السيدة المقعدة والأم لأحد كبارالفاسدين لتكون الوجه الإنساني له والحضن الدافئ رغم مرضها.وكان من المقررأن يكون لها عمل ثالث ولكنّه تأجل مجدداً، وهو مسلسل “دوار شمالي – مسارإجباري” إخراج عامر فهد، وتأليف حازم سليمان، وتدور أحداثه فترة تسعينات القرن الماضي، متناولاً حكاية رجل يقررالسيطرة على حي شعبي فيلجأ إلى طرق ملتوية لتحقيق ما يريد.

 

آخر الأخبار
تفاهم بين وزارة الطوارىء والآغا خان لتعزيز الجاهزية لمواجهة الكوارث رحلة التغيير.. أدوات كاملة لبناء الذات وتحقيق النجاح وزير الصحة من القاهرة: سوريا تعود شريكاً فاعلاً في المنظومة الصحية في يومه العالمي ..الرقم الاحصائي جرس إنذار حملة تشجير في كشكول.. ودعوات لتوسيع نطاقها هل تتجه المنطقة نحو مرحلة إعادة تموضع سياسي وأمني؟ ماذا وراء تحذير واشنطن من احتمال خرق "حماس" الاتفاق؟ البنك الدولي يقدم دعماً فنياً شاملاً لسوريا في قطاعات حيوية الدلال المفرط.. حين يتحول الحب إلى عبء نفسي واجتماعي من "تكسبو لاند".. شركة تركية تعلن عن إنشاء مدن صناعية في سوريا وزير المالية السعودي: نقف مع سوريا ومن واجب المجتمع الدولي دعمها البدء بإزالة الأنقاض في غزة وتحذيرات من خطر الذخائر غير المنفجرة نقطة تحوّل استراتيجية في مسار سياسة سوريا الخارجية العمل الأهلي على طاولة البحث.. محاولات النفس الأخير لتجاوز الإشكاليات آلام الرقبة.. وأثر التكنولوجيا على صحة الإنسان منذر الأسعد: المكاشفة والمصارحة نجاح إضافي للدبلوماسية السورية سوريا الجديدة.. دبلوماسية منفتحة تصون مصلحة الدولة إصدار صكوك إسلامية.. حل لتغطية عجز الموازنة طرق الموت .. الإهمال والتقصير وراء استمرار النزيف انضمام سوريا إلى "بُنى".. محاولةٌ لإعادة التموضع المصرفي عربياً