أربعة وستون منتخباً في كأس العالم!

الثورة – هراير جوانيان:

قال اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (الكونميبول) إنه اقترح رسمياً إقامة نسخة (2030) من كأس العالم بمشاركة (64) منتخباً، لإتاحة الفرصة أمام مزيد من الدول للانضمام إلى احتفالات الذكرى المئوية للبطولة.

وتقام كأس العالم (2030) في إسبانيا والبرتغال والمغرب، بينما ستقام ثلاث مباريات من البطولة في الأرجنتين وباراغواي وأوروغواي التي احتضنت النسخة الأولى من البطولة عام (1930).

وقال أليخاندرو دومينغيز رئيس الكونميبول: “نثق في أن الاحتفال بالذكرى المئوية سيكون فريداً، لأن الاحتفال بمرور (100) عام يحدث مرة واحدة، ولذلك نقترح، ولأول مرة، إقامة هذه النسخة المئوية بمشاركة (64) منتخباً، في ثلاث قارات في آن واحد.

وجرى بالفعل زيادة عدد منتخبات كأس العالم من (32) إلى (48) اعتباراً من النسخة المقررة العام المقبل في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.

وقال الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) في وقت سابق إنه سيراجع مقترحاً للتوسع في كأس العالم (2030) كي تشمل (64) منتخباً.

آخر الأخبار
425 مليار ليرة كتلة المعاشات التقاعدية للشهر الجاري مؤتمر المناخ.. إعادة هيكلة بيئة سوريا الدبلوماسية وتموضعها الإقليمي حلب تدرس تنظيم البسطات والأسواق الشعبية.. وإقامة بازارات "تجارة دمشق" تواصل تفعيل لجانها القطاعية استدامة الحماية الاجتماعية.. هل نستفيد من برنامج SNAP الأميركي؟ عودة الحياة إلى ثلاث مدارس في ريف حلب شركة النفط والغاز الطبيعي الهندية مستعدة لاستئناف عملياتها في سوريا  مشاركة سوريا في مؤتمر المناخ فرصة لدعم مشاريع التعافي البيئي بكر غبيس: مشاركة الرئيس الشرع في " COP30" تاريخية.. وزيارته إلى واشنطن لها رمزية كبيرة عودة سوريا إلى المشاركة الدولية وإعادة الإعمار البيئي واشنطن من العزل والعداء إلى الحوار والتعاون زاهر بعدراني: زيارة الرئيس الشرع لواشنطن نقطة تحول لسوريا الثروة الحيوانية في درعا.. تراجع كبير ومطالبات بدعم إسعافي  النزاهة والشفافية.. لاستعادة ثقة المواطن بالأجهزة الرقابية "هيئة التخطيط ": المسح العنقودي ضرورة للقرارات التنموية ودائع الدولار في البنوك بين الفوائد المرتفعة والمكاسب المحتملة بازار خيري في خان أسعد باشا يدعم الشباب والأيتام مؤتمر المناخ.. اختبار للدول العربية في مواجهة التحديات مطالبات بتسهيل الترانزيت ووقف إتلاف الصادرات الكيميائية  سوريا والجنوب العالمي.. "صرخة" في الأمازون من أجل عدالة مناخية