بعد غياب.. نادي حلب للفروسية في حريتان يعود للحياة

 

 

الثورة – جهاد اصطيف:

يعتبر نادي حلب للفروسية في مدينة حريتان رمزاً للرياضة والأصالة، ووجهة رئيسية لعشاق الفروسية في الشمال السوري، قبل أن يتعرّض للقصف والدمار من قبل النظام البائد، مما أدى إلى تضرر جزء من منشآته وتوقف نشاطه لفترة طويلة.
اليوم، تعود الحياة تدريجياً إلى ميدان الفروسية، حيث تعمل اللجنة الفنية لاتحاد الفروسية التابعة للاتحاد الرياضي بحلب، بالتعاون مع أصحاب الخيول، على إعادة تأهيل النادي، وترميم ما أمكن من مرافقه، وقد أوضح رئيس لجنة إدارة نادي الفروسية بحلب، هاروت برداقجيان، أن النادي يتألف من هنغارين رئيسيين، كل واحد منها يتألف من عشرين إسطبلاً، منها كبير الحجم، ومنها المتوسط، نظراً لاختلاف حجم الخيول.


وأضاف رئيس اللجنة أن النادي يمتلك عدداً من الخيول الأجنبية التي تتميز برياضة قفز الحواجز، وكذلك لديه عدد من الخيول العربية التي تمتاز بهذه القفزة ولكن “بأوردرات” أقل من الأجنبية، حيث يمكن تمييز الخيل الأجنبي عن العربي من خلال أخذ العينات من شعر الخيل وتحليله ليتم تحديد نسله وختمه أصولاً عن طريق الوزارة المعنية، منوهاً بالخيل كونه كائناً مميزاً له مكانته عبر التاريخ.

آخر الأخبار
Shafaq News : مؤتمر للأكراد لصياغة موقف موحد لمستقبل سوري دمشق وبغداد.. نحو مبدأ "علاقة إستراتيجية جديدة" "الأونروا": نفاد إمدادات الطحين من غزة الاحتلال يقتل 15 صحفياً فلسطينياً بأقل من 4 أشهر درعا: مناقشة خطط زراعة البطاطا في المحافظة خطة لدعم التجارة الخارجية وإرساء اقتصاد السوق الحر في ظلّ تداولات وهمية.. سعيد لـ"الثورة": وضع إطار تشريعي للتعامل بـ"الفوركس" الفنادق التراثية.. تجربة مشوقة للإقامة داخل المدن القديمة "مياه دمشق وريفها" تقرع جرس الإنذار وترفع حالة الطوارئ "طرطوس" 20 بالمئة إسطوانات الغاز التالفة "نيويورك تايمز" ترجح أن يكون "وقود صاروخي" سبب الانفجار في ميناء إيراني تطوير خدمات بلديات قرى بانياس وصافيتا "صحة درعا".. أكثر من 293 ألف خدمة خلال الربع الأول هل تُواجه إيران مصير أوكرانيا؟ نمذجة معلومات البناء(BIM) في عمليات إعادة إعمار سوريا "رؤية حوران 2040".. حوار الواقع والرؤية والتحديات مصادرة أسلحة في الصنمين مخبز بلدة السهوة.. أعطاله متكررة والخبز السياحي يرهق الأهالي عودة الحركة السياحية إلى بصرى الشام خبير اقتصادي لـ"الثورة": "الذهنية العائلية" و"عدم التكافؤ" تواجه الشركات المساهمة