ركيزة الاقتصاد

تُعد الزراعة من أهم ركائز الاقتصاد السوري، إذ تشكل مصدر دخل رئيسياً لشريحة واسعة من السكان، وتسهم بشكل مباشر في تحقيق الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي.

لطالما كانت سوريا تُعرف بتنوّعها الزراعي، من القمح والقطن إلى الزيتون والحمضيات، وهو تنوّع يمنحها قدرة عالية على مواجهة التحديات الاقتصادية.

في ظل العقوبات والضغوطات الاقتصادية، برزت الزراعة كملاذ وطني يمكن الاعتماد عليه، فالاستثمار في هذا القطاع لا يخلق فقط فرص عمل، بل يحد أيضاً من الحاجة إلى الاستيراد، ويعزّز قيمة الليرة السورية عبر دعم الصادرات الزراعية، كما أن دعم الفلاحين وتوفير المستلزمات الزراعية يسهم في استقرار الريف السوري، ويحدّ من الهجرة إلى المدن.

إن النهوض بالقطاع الزراعي يتطلب تخطيطاً استراتيجياً يشمل تحديث أساليب الري، وتوفير القروض الميسرة، وتشجيع الصناعات المرتبطة بالزراعة، فكل ليرة تُستثمر في الأرض، تُثمر أمناً غذائياً واستقراراً اقتصادياً.

آخر الأخبار
تعزيز التنسيق المشترك عربياً ودولياً في لقاء نقابي سوري سعودي  "المركزي" كوسيط مالي وتنظيمي بين الأسر والشركات  "وهذه هويتي".. "حسين الهرموش" أيقونة الانشقاق العسكري وبداية الكفاح    إصدار التعليمات التنفيذية لقرار تأجيل الامتحانات العامة   لبنان يعلن عن خطة جديدة لإعادة النازحين السوريين على مراحل لاستكشاف فرص التعاون والاستثمار.. الحبتور يزور سوريا على رأس وفد رفيع قريبا  2050 حصة من الأضاحي لأهالي ريف دمشق الغربي "أطباء درعا" تقدم الأضاحي عن أرواح شهداء الثورة   التربية تشدد على التنسيق والتأمين الكامل لنجاح امتحانات2025 ضخ المياه إلى شارع بغداد بعد إصلاح الأعطال الطارئة أعطال كهربائية في الشيخ بدر.. وورش الطوارئ تباشر بالإصلاحات الجولات الرقابية في ريف دمشق مستمرة لا قضيّة ضد مجهول.. وعيونهم لا تنام الأدفنتست" تعلن بدء مشروع "تعزيز سبل العيش" في درعا "تاريخ كفر بطنا ".. خربوطلي : من أقبية الفروع الأمنية بدأت رحلتي  نيويورك تايمز: المقاتلون الأجانب بين تقدير الثورة ومخاوف الغرب سوريا تستعد للعودة إلى نظام "سويفت" بعد عزلتها المالية مفوضية اللاجئين تُعلن وقف دعم اللاجئين السوريين في لبنان الخير يعم بصفاء النفوس أجواء العيد.. إشراقة فرح تتحدى الظروف