يامال يخطف الأضواء في حفل تجديد عقده مع برشلونة

الثورة – هراير جوانيان:

شهد يوم أمس، لحظة فارقة في مسيرة النجم الإسباني الصاعد لامين يامال، بعدما ارتدى القميص رقم (10) مع نادي برشلونة الإسباني، خلفاً لأساطير كبار في تاريخ الفريق.

لكن خلف الكواليس، كان للحدث جانب إنساني مؤثر، تمثل في تأجيل موعد التقديم الرسمي من أجل حضور جدته، التي كانت متواجدة في المغرب.

وقال يامال، خلال كلمته في الحفل الرسمي لتمديد عقده مع برشلونة حتى عام (2031): تم تأجيل هذا الحدث من أجل جدتي، التي كانت في المغرب، من دونها، لم أكن لأتمكن من القيام بشيء بهذه الخصوصية بالنسبة لي.

ويحرص اللاعب الشاب، البالغ من العمر (18) عاماً، على التأكيد في مختلف المناسبات على دور جدته المغربية المحوري في حياته، مشدداً على أنها كانت من أبرز الداعمين له، منذ بداياته في أكاديمية لا ماسيا.

ويمثل ارتداء القميص رقم (10) خطوة رمزية كبيرة في مسيرة النجم الواعد، إذ سبقه إليه نجوم كبار مثل ليونيل ميسي ودييغو مارادونا، رونالدينهو، وهو ما يضع على عاتقه مسؤوليات فنية وجماهيرية إضافية، وبهذه اللفتة الإنسانية، أظهر لامين يامال جانباً من شخصيته العائلية المتواضعة، مؤكداً أن النجومية لا تُنسيه من كان لهم الفضل في وصوله إلى القمة.

آخر الأخبار
"ضع بسمتك".. ترسم الابتسامة على وجه كل محتاج خدمات إغاثية وصحية بدرعا لمهجري السويداء "كنف لرعاية الأيتام".. توصل رسالتها من خلال "دمشق الدولي" "أنتمي - أتعلم - أتطوع"... مبادرة لصناعة جيل واعٍ ومبادر الرسم على الزجاج صورة تراثية.. المعرض فرصة للتبادل الفكري والمهني حضور لافت لغذائيات فلسطين في "دمشق الدولي" في آواخره.. عقود وصفقات تجارية وإعلان نهوض جديد في المعرض حضور وإبداع وتجارب مميزة.. المرأة السورية تضيء معرض دمشق الدولي التعاون السياحي السوري– السويدي.. بين الاستثمار وبناء الكوادر خطة علاجية تعيد الأمل بالشفاء لمرضى سرطان الرئة تعزيز كفاءات مدرّسي التربية الرياضية في القنيطرة سلة الكرامة يقودها الجميّل وتضم الحموي الدفاع المدني يواصل إزالة الأنقاض في معر شورين وكفرنبودة   مولد سيد الخلق..اللحظة التي أشرقت فيها الأرض بالهدى صعوبات تواجه  الحمضيات في ريف جبلة جو ويلسون: سقوط الأسد لحظة تاريخية تعيد رسم ملامح الشرق الأوسط الأمانة.. من عطاءات السوريين لمجتمعهم  إنتاج الزيتون في طرطوس يتراجع إلى 25 ألف طن   محافظ السويداء يتفقد المهجرين في بعض مراكز الإيواء بدرعا  بين معاناة الأمس وتطلعات الغد.."صندوق التنمية" بوابة أمل لإعادة الإعمار