بعد فوات الأوان..
تمدد على سرير العيادة النفسية حزيناً يائساً وهو يشكو للطبيب مشكلته التي جاء بأمل أن يجد عنده علاجاً لها. قال: - لدي صوت قبيح ويفتقد الإحساس والتعبير.. وأنا أفتقر للأداء المقبول ولا أعرف علوم الموسيقا وأصولها. كما أني لا أتقن اللغة…