سفر الختام – الجزء الرابع القلم والورقة و … والحاسوب
لم يكن لكفوف أستاذي في الصف الثاني وتنديده بي، هروباً من الرفاقية التي جمعته بأبي في حزب في محنة قاسية استمرت طويلاً وما زالت سيرتها تتلى، أن تردعني عن المواظبة في المدرسة الابتدائية .. وللحقيقة أن كفوف أبي كانت ترعبني أكثر، لو…