ببعدٍ ثالث.. الحبّ يُبتكر من جديد..

عدّلتْ تلك الفكرة المتمثلة بمصطلح (الثالثية الرقمية) قناعتها، فيما يخصّ التواصل الافتراضي "التواصل عن بعد".. وربما قلبتْ وغيّرت كل قناعتها حين استشفّتْ الحالة الإيجابية التي أرادها منها وتقصّدها الباحث وعالم الاجتماع "خواكين لينّي" في كتابه…

“جينات ثقافية”

ثمة نوعٌ من الوحدات، توصف بأنها ثقافية، تنتقل من شخص لآخر، ربما كانت: فكرة، صورة، سلوكاً، أسلوباً، نكتة، موضة.. وغيرها. وهذا النوع من الوحدات "الوحدة" ابتكره عالم الأحياء التطوري "ريتشارد دوكينز" في كتابه (الجين الأناني) وأطلق عليه مسمّى…

بسحب خيط الحلم..

نحن صناع حكايات من طراز رفيع.. وحين تتفاوت تفاصيل الحَكايا (الأحلام) التي ننسجها بأدمغتنا مع تلك النسخة الواقعية الموازية لها، ينشأ صراعٌ يجعلنا دائماً نلتفت إلى نقطة البداية..فكيف تنشأ الحكاية الخاصة لكلّ منا..؟ما فعلته أنها أتقنت شحن…

سطحيون.. لكن في العاطفة..!

في اللحظة التي اطلعت بها على مفهوم الليونة العصبية، والتي تعني أن للدماغ وصلات لديها القدرة على إعادة التشكّل حسب الاستعمال والإهمال، تساءلت عن تلك الوصلات التي يمكن أن تختص بنوع آخر من الليونة..فهل تنشأ الليونة العاطفية بالآلية ذاتها،…

ثماني دقائق..

هي المدة الزمنية التي يحتاجها المرء لكسر حالة الإحساس العميق بالوحدة عبر التواصل مع أحد الأصدقاء المقربين، كما استخلصت إحدى الدراسات.وثمة معلومة تذكر أن الزمن الذي تستغرقه لكتابة رسالة إلقاء تحية الصباح لمن تهتم لأمره لا تزيد عن ثلاث ثوانٍ.…

وتحوّلت الندبة.. جمالاً..

ثمة شيءٌ ناقص في تلك الحكاية.. خللٌ ما جعلها تتوه في تفسير الكثير من الأفعال والمواقف.. مع أنها اقتنعت أن (أجمل الأشياء ليست الكاملة، بل الصادقة).. وكأنها تطبّق فلسفة (الوابي سابي، Wabi-sabi) اليابانية التي تُعرّف بإيجاد الجمال بعدم…

جزءٌ مني معلّقٌ من دون ملامح..

ما فكرت به انحصر بتساؤلها عن سبب عدم توثيقها تلك اللحظة بصورة لم تكترث يوماً لامتلاك ذاكرة بصرية تغني أرشيفها.. وحين تنبّهت لأهمية تلك الصورة كعلامة فارقة للحظة شغف مهني وجمال استثنائي عاشته، تيقظت لخطئها الذي اقترفته طوال حياتها المهنية.…

من نُحبّ حين لا يكون هناك أحدٌ..

لم تخلُ صياغة الخبر من تضليل وتشويش للمتلقي، وهو يقرأ عن الحسناء "مايا زيلو" متواجدة على مدرجات بطولة ويمبلدون الأخيرة، "البلوغر" التي تمّ توليدها باستخدام الذكاء الاصطناعي. مجرد لعبة تسويقية مدروسة، تهدف لزيادة الغموض حول هذه الشخصية…

يبدو أنها لا تنتهي..

كانت تعتقد أنها أغلقت باب تلك الحكاية، وكل بوابات التساؤل التي رافقتها.. لم تحسب أن كلاً منها سيأخذ وقته للنمو في ذهنها كبرعمٍ نهض من تربته باتجاه الشمس. بينها وبين نفسها ترعى دائماً حديقة لـ (براعم الأسئلة).. وأحياناً.. الآخر يهدي إليها…

بهدوء هيئته المحيّرة

وفق قناعة أوسكار وايلد: (خلق الإنسان اللغة ليخفي بها مشاعره)، يبدو الصمت، كلغةٍ مضادة للغة المنطوقة، وسيلة أوضح وأقوى لإظهار المشاعر. قرأتْ تلك المقولة واستقبلتها كأنها تنتمي للعبة (قلب البديهيات)، عكسها والنظرفي انكشافات النقيض…
آخر الأخبار
توقيع عقود تصديرية.. على هامش فعاليات "خان الحرير- موتكس"     تشكيلة سلعية وأسعار مخفضة.. افتتاح مهرجان التسوق في جبلة السياحة تشارك في مؤتمر “ريادة التعليم العالي في سوريا بعد الثورة” بإستطاعة 100ميغا.. محطة للطاقة المتجددة في المنطقة الوسطى "خان الحرير - موتكس".. دمشق وحلب تنسجان مجداً لصناعة النسيج الرئيس الشرع أمام قمة الدوحة: سوريا تقف إلى جانب قطر امتحان موحد.. "التربية" تمهّد لانتقاء مشرفين يواكبون تحديات التعليم خبير مالي يقدم رؤيته لمراجعة مذكرات التفاهم الاستثمارية أردوغان: إســرائيل تجر المنطقة للفوضى وعدم الاستقرار الرئيس الشرع يلتقي الأمير محمد بن سلمان في الدوحة قمة "سفير" ترسم ملامح التعليم العالي الجديد خدمات علاجية مجانية  لمرضى الأورام في درعا الرئيس الشرع يلتقي الشيخ تميم في الدوحة الشيخ تميم: العدوان الإسرائيلي على الدوحة غادر.. ومخططات تقسيم سوريا لن تمر الحبتور: الرئيس الشرع يمتلك العزيمة لتحويل المستحيل إلى ممكن فيصل القاسم يكشف استغلال "حزب الله" وجهات مرتبطة به لمحنة محافظة السويداء ضبط أسلحة وذخائر معدّة للتهريب بريف دمشق سرمدا تحتفي بحفّاظ القرآن ومجودي التلاوة تنظيم استخدام الدراجات النارية غير المرخّصة بدرعا مطاحن حلب تتجدد بالتقنية التركية