بهدوء هيئته المحيّرة
وفق قناعة أوسكار وايلد: (خلق الإنسان اللغة ليخفي بها مشاعره)، يبدو الصمت، كلغةٍ مضادة للغة المنطوقة، وسيلة أوضح وأقوى لإظهار المشاعر.
قرأتْ تلك المقولة واستقبلتها كأنها تنتمي للعبة (قلب البديهيات)، عكسها والنظرفي انكشافات النقيض…