زاوية حادة..في مهب الريح ..
الملحق الثقافي-د.ح:
منذ ثلاثة أو أربعة عقود من الزمن كانت مكتبات الرصيف في دمشق تعج كل ساعة بكل ما هو طريف وجديد من كتب تصل إلى من يدير هذه البسطات..
وكنت واحدًا من روادها أغرتني الكتب القديمة الدافئة التي تحمل على صفحاتها الأولى إهداء…