2043 موافقة تراخيص وإجازات استيراد وتصدير من مديريات البيئة

أكدت مصادر في وزارة الإدارة المحلية والبيئة أن عدد الموافقات الممنوحة من قبل مديريات البيئة في المحافظات والمديريات المركزية من تراخيص وإجازات استيراد وتصدير بلغ 2043 موافقة خلال النصف الثاني من العام الماضي، وتركزت الموافقات ما بين ترخيص وإجازات استيراد وتصدير.
وأوضحت المصادر أنه من خلال المتابعة الشهرية تبين أن الموافقات الممنوحة في مديرية بيئة ريف دمشق خلال الفترة المذكورة بلغت 1124 موافقة، وبهذا احتلت المرتبة الأولى من حيث عدد الموافقات، وذلك ناتج عن أن معظم المصانع والمنشآت الاقتصادية تتمركز في محافظة ريف دمشق، كما بلغت موافقات مديرية بيئة دمشق 270 موافقة، أما موافقات محافظة طرطوس فوصلت إلى 181 موافقة، بينما في مديرية بيئة محافظة اللاذقية فسجلت 142 موافقة، أما في حمص 103 موافقات، وحماة 86 موافقة، وأضافت المصادر أن الموافقات الممنوحة لمديرية بيئة حلب بلغت 84 موافقة، والحسكة 40 موافقة، فيما وصلت موافقات مديرية السويداء 11 موافقة، و القنيطرة 2 موافقة.

 

دمشق – الثورة:
التاريخ: الجمعة 8-2-2019
الرقم: 16905

 

 

 

 

 

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة