لجنة الطباعة.. تطالب بحماية المنتج الوطني

انتخبت لجنة الطباعة في القطاع الكيميائي ياسين صالحاني رئيساً لها، وريما العمري نائباً، نزار عواد أميناً للسر، غياث شنواني مقرراً، محي الدين الشريف، طريف عرابي، رفيق أياسو، عبد الرزاق أياسو أعضاءً، وذلك خلال اجتماعها الأول برئاسة حسام عابدين عضو مكتب الغرفة الذي اكد على أهمية التعاون بين أعضاء اللجنة لإيجاد حلول للمشاكل التي تواجه الصناعيين من خلال تفصيل كل صناعة على حدة «طباعة الكرتون، التنك، الورق» ووقف تهريب المنتجات من الدول الأجنبية لحماية الصناعة الوطنية.
وناقش المجتمعون عدة قضايا منها مشكلة الصفيح المطبوع وغير المطبوع وتعديل السعر الاسترشادي والتعرفة الجمركية للصفائح غير المطبوعة إلى 1% وفض الرسوم الجمركية، ورفع الأسعار الاسترشادية للعلب الجاهزة والمطالبة بتشكيل لجان لحماية الصناعة الوطنية أسوة بالدول الأخرى، ومعالجة مشكلة استقالة العمال بدون علم صاحب العمل وإجراء عقد سنوي يتم تجديده من قبل صاحب العمل.

 

دمشق – الثورة:
التاريخ: الجمعة 22-2-2019
الرقم: 16916

 

 

 

 

آخر الأخبار
غياب ضوابط الأسعار بدرعا.. وتشكيلة سلعية كبيرة تقابل بضعف القدرة الشرائية ما بعد الاتفاق.. إعادة لهيكلة الاقتصاد نقطة تحول.. شرق الفرات قد يغير الاقتصاد السوري نجاح اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية.. ماذا يعني اقتصادياً؟ موائد السوريين في أيام (المرق) "حرستا الخير".. مطبخ موحد وفرق تطوعية لتوزيع وجبات الإفطار انتهاء العملية العسكرية في الساحل ضد فلول النظام البائد..  ووزارة الدفاع تعلن خططها المستقبلية AP News : دول الجوار السوري تدعو إلى رفع العقوبات والمصالحة فيدان: محاولات لإخراج السياسة السورية عن مسارها عبر استفزاز متعمد  دول جوار سوريا تجتمع في عمان.. ما أهم الملفات الحاضرة؟ "مؤثر التطوعي".. 100 وجبة إفطار يومياً في قطنا الرئيس الشرع: لن يبقى سلاح منفلت والدولة ضامنة للسلم الأهلي الشيباني يؤكد بدء التخطيط للتخلص من بقايا "الكيميائي": تحقيق العدالة للضحايا هدوء حذر وعودة تدريجية لأسواق الصنمين The NewArab: الشرع يطالب المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للانسحاب من جنوب سوريا "The Voice Of America": سوريا تتعهد بالتخلص من إرث الأسد في الأسلحة الكيماوية فيدان: الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا استفزاز جامعة دمشق تختتم امتحانات الفصل الأول حين نطرح سؤالاً مبهماً على الصغار تكلفة فطور رمضان تصل إلى 300 ألف ليرة لوجبة متواضعة