احتجاجات في كتالونيا على محاكمة زعماء انفصاليين

تظاهر نشطاء في كتالونيا أمس احتجاجا ًعلى محاكمة /12/ من الزعماء السياسيين المطالبين بانفصال الإقليم عن إسبانيا.
رويترز نقلت عن الشرطة الاسبانية قولها إن : 11 طريقاً سريعاً في كتالونيا تأثرت بسبب الاحتجاجات فيما يعمل عناصر الشرطة على الحفاظ على انسيابية حركة المرور.
وأضافت أن بعض الاشتباكات نشبت مع المحتجين لكن لم تقع أي حوادث كبيرة.
وأحرق النشطاء إطارات سيارات وحاولوا قطع الطرق في شمال شرق إسبانيا أمس.
وكانت جرت محاكمة /12/ زعيماً سياسياً من المطالبين بانفصال كتالونيا في مدريد الأسبوع الماضي لضلوعهم في محاولة الانفصال التي نتج عنها أكبر أزمة سياسية تشهدها إسبانيا منذ عقود.
يشار إلى أن إقليم كتالونيا شهد في تشرين الثاني /2017/ استفتاء على الانفصال عن إسبانيا أيده وفق مسؤولين من الإقليم 90 بالمئة من المشاركين فيه الأمر الذي دفع السلطات المركزية في اسبانيا إلى السيطرة بشكل مباشر على الإقليم وإقالة حكومته.

وكالات – الثورة :
التاريخ: الجمعة 22-2-2019
الرقم: 16916

 

 

 

 

آخر الأخبار
ثلاث منظومات طاقة لآبار مياه الشرب بريف حماة الجنوبي الفن التشكيلي يعيد "روح المكان" لحمص بعد التحرير دراسة هندسية لترميم وتأهيل المواقع الأثرية بحمص الاقتصاد الإسلامي المعاصر في ندوة بدرعا سوريا توقّع اتفاقية استراتيجية مع "موانئ دبي العالمية" لتطوير ميناء طرطوس "صندوق الخدمة".. مبادرة محلية تعيد الحياة إلى المدن المتضررة شمال سوريا معرض الصناعات التجميلية.. إقبال وتسويق مباشر للمنتج السوري تحسين الواقع البيئي في جرمانا لكل طالب حقه الكامل.. التربية تناقش مع موجهيها آلية تصحيح الثانوية تعزيز الإصلاحات المالية.. خطوة نحو مواجهة أزمة السيولة تعزيز الشراكة التربوية مع بعثة الاتحاد الأوروبي لتطوير التعليم حرائق اللاذقية تلتهم عشرات آلاف الدونمات.. و"SAMS" تطلق استجابة طارئة بالتعاون مع شركائها تصحيح المسار خطوة البداية.. ذوو الإعاقة تحت مجهر سوق العمل الخاص "برداً وسلاماً".. من حمص لدعم الدفاع المدني والمتضررين من الحرائق تأهيل بئرين لمياه الشرب في المتاعية وإزالة 13 تعدياً باليادودة "سكر مسكنة".. بين أنقاض الحرب وشبهات الاستثمار "أهل الخير".. تنير شوارع خان أرنبة في القنيطرة  "امتحانات اللاذقية" تنهي تنتيج أولى المواد الامتحانية للتعليم الأساسي أكرم الأحمد: المغتربون ثروة سوريا المهاجر ومفتاح نهضتها جيل التكنولوجيا.. من يربّي أبناءنا اليوم؟