في سنوات الخير .. صار للكمأة سوق

إلى الشرق من حماة تمتد حدود الصحراء، وفي هذا العام فاضت خيرا وتدفقت ماء، وبعد غياب زاد عن عشر سنوات فجرت الرعود نباتات كانت نائمة تحت الأرض لذلك سمي نبات الكمأة بـ (بنت الرعد) وهي الكمأة بلونيها الأبيض والأسمر، وهو الأكثر شهرة وارتفاعا بالسعر ومع ذلك فهي الأكثر رغبة وقد كانت هذه الأنواع نائمة على عمق (5 – 15 سم) وبدأ السكان بقطافها وتسويقها حتى صار البعض يشتريها على غلائها، وامتد تسويقها إلى كافة المحافظات السورية وكان لها سوق في مدينة حماة، وبعض الأنواع تسمى فطر الكمأة نظرا لحجمها الكبير المرتوي بخير هذا البلد وسمائه وأرضه.
الثورة – أيدا المولي
التاريخ: الأربعاء 27-3-2019
رقم العدد : 16941

آخر الأخبار
بأغلبية ساحقة.. الجمعية العامة تتبنى إعلاناً حول حل الدولتين توافق دولي في مجلس الأمن على دعم التعاون السوري – الدولي لإنهاء ملف الأسلحة الكيميائية اللجنة العليا للانتخابات: إغلاق باب الترشح وإعلان الأسماء الأولية قريباً الرئيس الشرع يستقبل الأدميرال تشارلز برادلي كوبر قائد القيادة المركزية الأمريكية دخول 31 شاحنة مساعدات إنسانية أردنية قطرية عبر مركز نصيب ترحيل القمامة والركام من شوارع طفس "التربية والتعليم": قبول شرطي للعائدين من الخارج وزيرة الشؤون الاجتماعية: مذكرة التفاهم مع الحبتور تستهدف ذوي الإعاقة وإصابات الحرب مهرجان «صنع في سوريا» في الزبداني… منصة لدعم المنتج المحلي وتخفيف الأعباء المعيشية خطوات صغيرة وأثر كبير.. أطفال المزة  ينشرون ثقافة النظافة محافظ حماة يفتتح "المضافة العربية" لتعزيز التواصل مع شيوخ القبائل   " التعاون الخليجي" يجدد إدانته للعدوان الإسرائيلي على الأراضي السورية  البرلمان الأوروبي يدين  منع "إسرائيل " المساعدات عن غزة ويدعو لفتح المعابر  تفاقم أزمة المواصلات في ريف القرداحة  منحة نفطية سعودية لسوريا… خطوة لتعزيز الاقتصاد والعلاقات الثنائية  انطلاقة جديدة لاتحاد المبارزة  نتائج جيدة لطاولتنا عربياً  اتحاد الطائرة يستكمل منافسات الدوري التصنيفي الذكاء الاصطناعي يصدم ريال مدريد وبرشلونة مفاجأة ألكاراز.. تسريحة شعر خارجة عن المألوف