في سنوات الخير .. صار للكمأة سوق

إلى الشرق من حماة تمتد حدود الصحراء، وفي هذا العام فاضت خيرا وتدفقت ماء، وبعد غياب زاد عن عشر سنوات فجرت الرعود نباتات كانت نائمة تحت الأرض لذلك سمي نبات الكمأة بـ (بنت الرعد) وهي الكمأة بلونيها الأبيض والأسمر، وهو الأكثر شهرة وارتفاعا بالسعر ومع ذلك فهي الأكثر رغبة وقد كانت هذه الأنواع نائمة على عمق (5 – 15 سم) وبدأ السكان بقطافها وتسويقها حتى صار البعض يشتريها على غلائها، وامتد تسويقها إلى كافة المحافظات السورية وكان لها سوق في مدينة حماة، وبعض الأنواع تسمى فطر الكمأة نظرا لحجمها الكبير المرتوي بخير هذا البلد وسمائه وأرضه.
الثورة – أيدا المولي
التاريخ: الأربعاء 27-3-2019
رقم العدد : 16941

آخر الأخبار
إعزاز تحيي الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عبد القادر الصالح  ولي العهد السعودي في واشنطن.. وترامب يخاطب الرئيس الشرع  أنامل سيدات حلب ترسم قصص النجاح   "تجارة ريف دمشق" تسعى لتعزيز تنافسية قطاع الأدوات الكهربائية آليات تسجيل وشروط قبول محدّثة في امتحانات الشهادة الثانوية العامة  سوريا توقّع مذكرة تفاهم مع "اللجنة الدولية" في لاهاي  إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها