في سنوات الخير .. صار للكمأة سوق

إلى الشرق من حماة تمتد حدود الصحراء، وفي هذا العام فاضت خيرا وتدفقت ماء، وبعد غياب زاد عن عشر سنوات فجرت الرعود نباتات كانت نائمة تحت الأرض لذلك سمي نبات الكمأة بـ (بنت الرعد) وهي الكمأة بلونيها الأبيض والأسمر، وهو الأكثر شهرة وارتفاعا بالسعر ومع ذلك فهي الأكثر رغبة وقد كانت هذه الأنواع نائمة على عمق (5 – 15 سم) وبدأ السكان بقطافها وتسويقها حتى صار البعض يشتريها على غلائها، وامتد تسويقها إلى كافة المحافظات السورية وكان لها سوق في مدينة حماة، وبعض الأنواع تسمى فطر الكمأة نظرا لحجمها الكبير المرتوي بخير هذا البلد وسمائه وأرضه.
الثورة – أيدا المولي
التاريخ: الأربعاء 27-3-2019
رقم العدد : 16941

آخر الأخبار
معرض الأشغال اليدوية يفرد فنونه التراثية في صالة الرواق بالسلميّة تأهيل شبكات التوتر المتوسط في ريف القنيطرة الشمالي مُهَدّدة بالإغلاق.. أكثر من 3000 ورشة ومئات معامل صناعة الأحذية في حلب 1000 سلة غذائية من مركز الملك سلمان للإغاثة لمتضرري الحرائق بمشاركة 143 شركة و14 دولة.. معرض عالم الجمال غداً على أرض مدينة المعارض مناهج دراسية جديدة للعام الدراسي القادم منظمة "بلا حدود" تبحث احتياجات صحة درعا "18 آذار" بدرعا تدعم فرق الدفاع المدني الذين يكافحون الحرائق تحصيل 950 مليون ليرة ديون متعثرة في زراعي كفرزيتا الأمم المتحدة: حقوق الإنسان يجب أن تكون أساس أي تحول في العصر الرقمي تصعيد إسرائيلي في الجنوب السوري.. الشبكة السورية توثق 22 عملية توغل بري خلال شهر الربوة تحت رحمة مستثمرين يقضمون سكة القطار ويسورون مجرى بردى برنامج توزيع المياه في جرمانا بين الحاجة والتنظيم محافظ إربد يزور المسجد العمري في درعا عودة الحياة إلى القرى السورية المهجورة.. المحلات تفتح أبوابها من جديد محافظ اللاذقية يشيد بالدور الأردني في مكافحة حرائق الغابات  الهلال الأزرق يطلق نداءً عاجلاً.. ثلاثة أرباع السوريين بحاجة للمساعدة والكارثة الإنسانية تتفاقم  تضامن أهالي حلب مع رجال الدفاع المدني المشاركين في إخماد حرائق اللاذقية كيف أصبحت الغابات وقوداً تنتظر شرارة الاشتعال صادرات الخضار والفواكه.. دفعة للاقتصاد رغم تحديات الجفاف والتكاليف.. 531 براداً في أسبوعين إلى الخلي...