أضرار بالجملة لمكب بلدة كفرية!!

يعاني أهالي بلدة كفرية في ريف اللاذقية من الأضرار الصحية والروائح المؤذية التي تؤثر سلباً على صحة الأهالي، الناتجة عن المكب الذي خصصته البلدة لرمي القمامة والنفايات والأنقاض من كافة القرى والمزارع التابعة..موضحين في شكواهم الواردة إلى صحيفة»الثورة» أن المكب لا يبعد عن المنازل أكثر من 150متراً على الرغم من مراجعة البلدية لإيجاد مكب بديل، كما هو الحال في قرية وطا الخان وغيرها من القرى المجاورة، لكن دون أي مجيب.
فؤاد عميري رئيس بلدية كفرية ذكر أن المكب المذكور عبارة عن طبقة صخرية تحول دون نفاذ المواد السائلة ومخلفات النفايات إلى المياه الجوفية، موضحاً القيام بجمع ما يمكن من القمامة والتخلص منها بالحرق بينما النفايات التي تتعرض للتفسخ يتم طمرها بالأتربة للحؤول دون انتشار الروائح التي تضر بالصحة العامة.

التاريخ: الأحد 14-7-2019
الرقم: 17023

 

 

آخر الأخبار
الشرع في لقاء مع طلاب الجامعات والثانوية: الشباب عماد الإعمار "أموال وسط الدخان".. وثائقي سوري يحصد الذهبية عالمياً الرئيس الشرع  وعقيلته يلتقيان بنساء سوريا ويشيد بدور المرأة جعجع يشيد بأداء الرئيس الشرع ويقارن:  أنجز ما لم ننجزه الكونغرس الأميركي يقرّ تعديلاً لإزالة سوريا من قائمة الدول "المارقة"   أبخازيا تتمسك بعلاقتها الدبلوماسية مع السلطة الجديدة في دمشق  إعادة  63 قاضياً منشقاً والعدل تؤكد: الأبواب لاتزال مفتوحة لعودة الجميع  84 حالة استقبلها قسم الإسعاف بمستشفى الجولان  نيوز ويك.. هل نقلت روسيا طائراتها النووية الاستراتيجية قرب ألاسكا؟       نهاية مأساة الركبان.. تفاعل واسع ورسائل  تعبّرعن بداية جديدة   تقدم دبلوماسي بملف الكيميائي.. ترحيب بريطاني ودعم دولي لتعاون دمشق لقاء "الشرع" مع عمة والده  بدرعا.. لحظة عفوية بلمسة إنسانية  باراك يبحث الملف السوري مع  ترامب وروبيو  مبعوث ترامب يرحب بفتوى منع الثأر في سوريا   إغلاق مخيم الركبان... نهاية مأساة إنسانية وبداية لمرحلة جديدة  أهالي درعا يستقبلون رئيس الجمهورية بالورود والترحيب السيد الرئيس أحمد الشرع يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في قصر الشعب بدمشق بحضورٍ شعبيٍّ واسعٍ الرئيس الشرع يتبادل تهاني عيد الأضحى المبارك مع عدد من الأهالي والمسؤولين في قصر الشعب بدمشق 40 بالمئة نسبة تخزين سدود اللاذقية.. تراجع كبير في المخصص للري.. وبرك مائية إسعافية عيد الأضحى في سوريا.. لم شمل الروح بعد سنوات الحرمان