زراعة أثاث المنزل

 

يعكف زوجان بريطانيان على استحداث نقلة جديدة في استدامة موارد الأرض، إذ إن حصادهما عبارة عن أشجار طوعاها لتنمو في صورة مقاعد داخل مزرعتهما.
الفكرة هي «زراعة الشجرة لتنمو بالشكل الذي تريده مباشرة بدلاً من زراعة شجرة لمدة 50 عاماً ثم قطعها وتقطيعها إلى أجزاء أصغر وأصغر، وهو نوع من الطباعة ثلاثية الأبعاد».
ويتولى الزوجان رعاية 250 مقعداً و100 مصباح و50 منضدة، والإنتاج ليس رخيصاً نظراً لحجم العمل والوقت المطلوب لإنتاج قطع الأثاث العضوية، ويبلغ سعر المقعد 10 آلاف جنيه إسترليني (12480 دولاراً) وتتراوح أسعار المصابيح بين 900 و2300 جنيه إسترليني، وأسعار المناضد بين 2500 و12500 جنيه إسترليني.
وتستغرق زراعة المقعد العادي من 6 إلى 9 سنوات، إضافة إلى عام آخر لكي يجف تماماً، وأبعد طلبية تلقتها الشركة للتسليم في 2030، وهي عبارة عن مقعد سيتسلمه صاحبه في موعد تقاعده.

التاريخ: الثلاثاء 24-9-2019
رقم العدد : 17082

 

آخر الأخبار
حرائق اللاذقية الأكبر على مستوى سوريا... والرياح تزيد من صعوبة المواجهة تحذير من خطر الحيوانات البرية الهاربة من النيران في ريف اللاذقية مدير المنطقة الشمالية باللاذقية: الحرائق أتت على أكثر من 10 آلاف هكتار عودة جهاز الطبقي المحوري إلى الخدمة بمستشفى حمص الوطني الشيباني يبحث مع وفد أوروبي تداعيات الحرائق في سوريا وقضايا أخرى تعزيز دور  الإشراف الهندسي في المدينة الصناعية بحسياء وحدة الأوفياء.. مشهد تلاحم السوريين في وجه النار والضرر وزير الصحة يتفقد المشفى  الوطني بطرطوس : بوصلتنا  صحة المواطن  الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش بريف دمشق  تعقد أولى اجتماعاتها  لأول مرة باخرة حاويات كبيرة تؤم مرفأ طرطوس  فروغ المحال التجارية والبحث عن العدالة.. متى ظهرت مشكلة الإيجار القديم أو الفروغ في سوريا؟ وزارة الإعلام تنفي أي لقاءات بين الشرع ومسؤولين إسرائيليين معرض الأشغال اليدوية يفرد فنونه التراثية في صالة الرواق بالسلميّة تأهيل شبكات التوتر المتوسط في ريف القنيطرة الشمالي مُهَدّدة بالإغلاق.. أكثر من 3000 ورشة ومئات معامل صناعة الأحذية في حلب 1000 سلة غذائية من مركز الملك سلمان للإغاثة لمتضرري الحرائق بمشاركة 143 شركة و14 دولة.. معرض عالم الجمال غداً على أرض مدينة المعارض مناهج دراسية جديدة للعام الدراسي القادم منظمة "بلا حدود" تبحث احتياجات صحة درعا "18 آذار" بدرعا تدعم فرق الدفاع المدني الذين يكافحون الحرائق