سكب الألوان لتزيين المنازل والفخار

 

أرادت أن تتميز بطريقة جديدة للألوان الفنانة المصرية (بسمة الليثي) وهي مصممة ديكور ومؤسسة مشروع خاص بفن سكب الألوان.
وقالت بسمة: (الفكرة بدأت منذ الصغر كنت أحب الرسم والألوان، حيث قمت بسكب الألوان على طبق فخار بشكل عشوائي ووجدت النتيجة مدهشة فقمت بالبحث عما يسمي (بسكب الألوان) ووجدت أنه فن يدرس بالخارج وله تاريخه وكانت بدايته في عام 1930 واكتشفه الفنان المكسيكي ديفيد الفارو سيكويروس بالصدفة في مرسمه ولكنه يعتبر حديثاً في مصر والوطن العربي.
كما وجدت أن معظم البيوت المصرية سواء قديمة أم حديثة تفتقر الألوان وما تضيفه في النفس من أثر جميل فقررت أن أقوم بعمل منتجات تُضاف إلى المنزل منها جزء جمالي يضيف الألوان والبهجة ومنها يستخدم مثل الأطباق الفخارية التى يمكن تعليقها على الحائط صواني التقديم الخشبية وغيرها.
وعن الخامات التي تستخدمها فهي عبارة عن أطباق فخارية و صواني خشبية وكوسترات للأكواب وزيت، وتستخدم النار لتجفيفه.

 

التاريخ: الثلاثاء 5 – 11-2019
رقم العدد : 17115

 

آخر الأخبار
إعزاز تحيي الذكرى السنوية لاستشهاد القائد عبد القادر الصالح  ولي العهد السعودي في واشنطن.. وترامب يخاطب الرئيس الشرع  أنامل سيدات حلب ترسم قصص النجاح   "تجارة ريف دمشق" تسعى لتعزيز تنافسية قطاع الأدوات الكهربائية آليات تسجيل وشروط قبول محدّثة في امتحانات الشهادة الثانوية العامة  سوريا توقّع مذكرة تفاهم مع "اللجنة الدولية" في لاهاي  إجراء غير مسبوق.. "القرض الحسن" مشروع حكومي لدعم وتمويل زراعة القمح ملتقى سوري أردني لتكنولوجيا المعلومات في دمشق الوزير المصطفى يبحث مع السفير السعودي تطوير التعاون الإعلامي اجتماع سوري أردني لبناني مرتقب في عمّان لبحث الربط الكهربائي القطع الجائر للأشجار.. نزيف بيئي يهدد التوازن الطبيعي سوريا على طريق النمو.. مؤشرات واضحة للتعافي الاقتصادي العلاقات السورية – الصينية.. من حرير القوافل إلى دبلوماسية الإعمار بين الرواية الرسمية والسرديات المضللة.. قراءة في زيارة الوزير الشيباني إلى الصين حملات مستمرة لإزالة البسطات في شوارع حلب وفد روسي تركي سوري في الجنوب.. خطوة نحو استقرار حدودي وسحب الذرائع من تل أبيب مدرسة أبي بكر الرازي بحلب تعود لتصنع المستقبل بلا ترخيص .. ضبط 3 صيدليات مخالفة بالقنيطرة المعارض.. جسر لجذب الاستثمارات الأجنبية ومنصة لترويج المنتج الوطني المضادات الحيوية ومخاطر الاستخدام العشوائي لها