ظاهرة غامضة في القطب الشمالي

يدرس خبراء وكالة الفضاء الأميركية ناسا نقطة تفرد في تركيب الحقل المغناطيسي للأرض حيث يلاحظ في هذه المناطق حالات شاذة لا تفسير لها حالياً، بما في ذلك الزيادة في كثافة الغلاف الجوي، وتخطط ناسا لإرسال ثلاث بعثات إلى القطب الشمالي ستكون مهمة إحداها دراسة الشذوذ في الغلاف الجوي. لأن كثافة الهواء على ارتفاع 322 كم أعلى بكثير من المتوسط. وإذا كان التفاوت في الضغط المرتبط بزيادة الكثافة على سطح الأرض لتسبب في حدوث أعاصير شديدة القوة.
لذلك فإن هذه المنطقة قد تسبب مشكلات للمركبات الفضائية والأقمار الصناعية، والاضطراب في الغلاف الجوي يعيق عمل نظام الملاحة والاتصالات. وسيكون هدف البعثة الثانية دراسة السريان المضطرب لتمييز تأثيره في عمل الموجات الكهربائية التي يمكنها تعطيل وسائل الاتصالات، ولكن المعطيات الأولية تبين أن البعثة قد لا توفق في عملها. أما البعثة الثالثة فهدفها قياس تيارات البلازما والغازات في نقطة التفرد. والنتائج ستساعد الخبراء في التنبؤ بسلوك الحقل المغناطيسي في المنطقة المحددة لتجنب حصول تلف في المعدات.

التاريخ: الأربعاء 4-12-2019
الرقم: 17138

 

 

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة