«الحلم» عرض راقص بدار الأسد للثقافة

 

استلهم العرض المسرحي الراقص (الحلم) الذي احتضنه مسرح الأوبرا بدار الأسد للثقافة والفنون مادته من أعياد الميلاد ورأس السنة وارتباط هاتين المناسبتين لدى الأطفال باللعب والهدايا والمرح.
العرض الذي اشترك فيه مجموعة من الأطفال الموهوبين هو فكرة وتصميم ديانا درويش وسيناريو وإخراج وئام الخوص.
ويتناول العرض فكرة الاحتفال بالأعياد ضمن رؤية إخراجية تعتمد في مفاصلها على شخصيات كرتونية حاضرة في الذاكرة البصرية للمتلقي كما يعتمد العرض في كليته على الحركة والموسيقا والاكروبات والرقص.
واستطاع الأطفال عبر أدائهم الذي يجمع بين الخفة والمهارة في الرقص إضفاء حالة من المرح على مسرح الأوبرا ما جعل الجمهور يتفاعل مع العرض فيما تميزت السينوغرافيا المرافقة بألوانها التي تضج بالفرح والحياة وتنوع أشكالها بما يتناسب مع العرض لتشكل عنصراً جاذباً تماهى مع الموسيقا وجعلت الجمهور في حالة تناغم مع العرض الطفولي.
واشترك في العرض مجموعة من الراقصين وهم فراس بهلوان (اكروبات) وعزت خليلو (رقص شعبي) وديانا درويش ونورس عثمان (رقص).

 

التاريخ: الثلاثاء 31 – 12-2019
رقم العدد : 17158

 

آخر الأخبار
سوريا تستقبل العالم بحدث مميز تفاقم الانتهاكات ضد الأطفال عام 2024 أكثرها في فلسطين جناح وزارة المالية ..رؤية جديدة نحو التحول الرقمي خطوط جديدة للصرف الصحي في اللاذقية  رغيف بجودة أفضل.. تأهيل الأفران والمطاحن في منبج معرض دمشق الدولي.. الاقتصاد في خدمة السياسة قافلة مساعدات إغاثية جديدة تدخل إلى السويداء "دمشق الدولي".. منصة لتشبيك العلاقات الاقتصادية مع العالم رفع العقوبات وتفعيل "سويفت ".. بوابة لانتعاش الاقتصاد وجذب الثقة والاستثمارات سوريا تستعد لحدث غير مسبوق في تاريخها.. والأوساط الإعلامية والسياسية تتابعه باهتمام شديد سوريا تحتفي بمنتجاتها وتعيد بناء اقتصادها الوطني القطاع الخاص على مساحة واسعة في "دمشق الدولي" مزارعو الخضار الباكورية في جبلة يستغيثون مسح ميداني لتقييم الخدمات الصحية في القنيطرة معرض دمشق الدولي.. انطلاقة وطنية بعد التحرير وتنظيم رقمي للدخول برنامج الأغذية العالمي: المساعدات المقدمة لغزة لا تزال "قطرة في محيط" "المعارض".. أحد أهم ملامح الترويج والعرض وإظهار قدرات الدولة العقول الذهبية الخارقة.. رحلة تنمية الذكاء وتعزيز الثقة للأطفال وصول أول باخرة من أميركا الجنوبية وأوروبا إلى مرفأ طرطوس شهرة واسعة..الراحة الحورانية.. تراث شعبي ونكهات ومكونات جديدة