التربية: ضرورة بناء علاقة إيجابية بين الكتاب والطالب

ثورة أون لاين – ميساء الجردي:
انطلاقاً من حرص وزارة التربية على تطبيق مبدأ الديمقراطية في التعليم، وإلزاميته، ومجانيته في مرحلة التعليم الأساسي ووصول الكتاب إلى الأبناء جميعهم؛ من خلال توفيره مجاناً في مرحلة التعليم الأساسي، وبسعر التكلفة في مرحلة التعليم الثانوي.
طلبت الوزارة من مديرياتها في المحافظات كافة، التعميم على مدارسها تخصيص عشر دقائق شهرياً لشرح أهمية سلامة الكتب المدرسية ، والعقوبات المترتبة على عدم الحفاظ عليها من قبل الجهاز التدريسي، و بناء علاقة ايجابية بين الكتاب والطالب من خلال تشجيع المدرسة والأسرة الطلاب على المطالعة لتصبح سلوكاً يومياً في حياتهم, وغرس حب العلم في نفوسهم، و توجيه إدارات المدارس ربط توزيع الجلاء المدرسي باسترداد الكتب المدرسية سليمة، وتفعيل مجالس الأولياء لترسيخ ثقافة الحفاظ على الكتاب كونه من الممتلكات العامة، وتوعية أبنائهم بأهمية الكتاب المدرسي, وتحملهم مسؤولية المحافظة عليه، وإلزام الأولياء دفع ثمن الكتب المدرسية الممزقة.

آخر الأخبار
5 آلاف سلة غذائية وزّعها "الهلال  الأحمر" في القنيطرة آليات لتسهيل حركة السياحة بين الأردن وسوريا دمج الضباط المنشقين.. كيف تترجم الحكومة خطاب المصالحة إلى سياسات فعلية؟  قمة المناخ بين رمزية الفرات والأمازون.. ريف دمشق من تطوير البنية الصحية إلى تأهيل المدارس   زيارة الرئيس الشرع إلى واشنطن.. تفتح آفاقاً جديدة للتعاون الاقتصادي     تحسن ملحوظ في سوق قطع غيار السيارات بعد التحرير  "إكثار البذار " : تأمين بذار قمح عالي الجودة استعداداً للموسم الزراعي  دمشق تعلن انطلاق "العصر السوري الجديد"   من رماد الحرب إلى الأمل الأخضر.. سوريا تعود إلى العالم من بوابة المناخ   الطفل العنيد.. كيف نواجه تحدياته ونخففها؟   الجمال.. من الذوق الطبيعي إلى الهوس الاصطناعي   "الطباخ الصغير" .. لتعزيز جودة الوقت مع الأطفال   المغتربون السوريون يسجلون نجاحات في ألمانيا   تامر غزال.. أول سوري يترشح لبرلمان آوغسبورغ لاند محاور لإصلاح التعليم الطبي السوري محافظ حلب يبحث مع وفد ألماني دعم مشاريع التعافي المبكر والتنمية ابن مدينة حلب مرشحاً عن حزب الخضر الألماني خاص لـ "الثورة": السوري تامر غزال يكتب التاريخ في بافاريا.. "أنا الحلبي وابنكم في المغترب" سوريا تفتح نوافذ التعاون العربي عبر "معرض النسيج الدولي 2026"  رفع العقوبات إنجاز دبلوماسي يعيد لسوريا مكانتها ودورها الإقليمي