قدم عدد من الباحثين في جامعة أوريجون تقنية مبتكرة لقياس درجة السمع عن طريق فحص العين وقياس حجم البؤبؤ.
وتعتمد فحوصات السمع المتوافرة حالياً على قياس ردة فعل الشخص تجاه أصوات وطبقات صوتية معينة لتحديد مدى وضوحها، فيما يوفر هذا الابتكار وسيلة فعّالة ودقيقة لقياس سمع الأطفال الذين يعانون من اضطرابات في النمو والأشخاص الذين لا يستطيعون الإجابة وإعطاء رد فعل وخاصة بعد السكتة والأزمات.
ويتم قياس مدى تمدد بؤبؤ العين لتحديد درجة الاستجابة للأصوات والتونات التي يتم سماعها.
التاريخ: الأربعاء 15- 1 -2020
رقم العدد : 17169