ضحایا بهجوم إرهابي في العاصمة الأفغانية

أعلنت وزارة الداخلية الأفغانية أن ارهابيا انتحارياً فجّر نفسه في غرب كابول أمس ما أدّى لسقوط ضحايا مدنيين لم يعرف عددهم في الحال، في أول هجوم ضخم تشهده العاصمة منذ أشهر.
وقالت المتحدثة باسم الوزارة مروى أميني إن الانفجار نجم عن هجوم ارهابي انتحاري وأسفر عن وقوع ضحايا مدنيين، في حين أكد شهود عيان لوسائل إعلامية أن الانفجار وقع في غرب العاصمة.
كما ذكرت مصادر لرويترز أن الانفجار وقع عند بوابة أكاديمية المارشال فهيم العسكرية، وهي جامعة للدفاع تديرها الحكومة، فيما لم تعلن أي جماعة بعد مسؤوليتها عن الهجوم الارهابي.
وكان الجيش الأميركي ومسؤولان أفغانيان بارزان قد أعلنوا، أمس أن جنديين أميركيين وجنديا أفغانيا قتلوا عندما فتح شخص يرتدي زي قوات الأمن الأفغانية النار عليهم بسلاح رشاش في شرق البلاد.

وكالات- الثورة:
التاريخ: الأربعاء 12-2-2020
الرقم: 17191

 

 

 

 

 

آخر الأخبار
تطوير المناهج التربوية ضرورة نحو مستقبل تعليميٍّ مستدام لجنة التحقيق في أحداث الساحل تباشر عملها بمحاكمات علنية أمام الجمهور ٥٠ منشأة صناعية جديدة ستدخل طور الإنتاج قريباً في حمص الإعلام على رأس أولويات لقاء الوزير مصطفى والسفير القضاة وزير الإدارة المحلية والبيئة يوجه بإعادة دراسة تعرفة خطوط النقل الداخلي سجن سري في حمص يعكس حجم الإجرام في عهد الأسد المخلوع ميشيل أوباما: الأميركيون ليسوا مستعدين لأن تحكمهم امرأة لجنة السويداء تكسر الصمت: التحقيقات كانت حيادية دون ضغوط الضرب بيد من حديد.. "داعش" القوى المزعزعة للاستقرار السوري من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة المنطقة الصحية الأولى بجبلة.. نحو 70 ألف خدمة في تشرين الأول تفجير المزة.. هل حان وقت حصر السلاح بيد الدولة؟