وحدات الجيش تواصل تقدمها بريف حلب الغربي وتحرر قرية كفرجوم ومنطقتي جمعية المهندسين الأولى والثانية

ثورة أون لاين:

حررت وحدات من الجيش العربي السوري قرية كفرجوم ومنطقتي جمعية المهندسين الأولى والثانية بريف حلب الغربي بعد اشتباكات عنيفة مع إرهابيي تنظيم جبهة النصرة والمجموعات المرتبطة به موسعة بذلك نطاق سيطرتها في الجهة الغربية لطريق حلب دمشق الدولية.

وأفاد مراسل سانا في حلب بأن وحدات من الجيش واصلت عملياتها العسكرية وضرباتها الصاروخية ضد تحصينات وخطوط تحرك التنظيمات الإرهابية غرب حلب في قرية كفرجوم ومنطقتي جمعية المهندسين 1و2 جنوب غرب مدينة حلب ودحرت الإرهابيين منها.

وأشار المراسل إلى أن وحدات الجيش لاحقت فلول المجموعات الإرهابية باتجاه قريتي أورم الكبرى وأورم الصغرى حيث دارت اشتباكات عنيفة على أطرافهما أسفرت عن تكبيدهم خسائر بالأفراد والعتاد.

وحررت وحدات الجيش أمس قرى الشيخ علي وعرادة وأرناز غرب الطريق الدولية بعد تدمير نقاط الإرهابيين وتحصيناتهم والقضاء على عدد منهم.

 

آخر الأخبار
بين إدارة الموارد المائية والري "الذكي".. ماذا عن "حصاد المياه" وتغيير المحاصيل؟ شراكة صناعية - نرويجية لتأهيل الشباب ودعم فرص العمل تطوير المناهج التربوية ضرورة نحو مستقبل تعليميٍّ مستدام لجنة التحقيق في أحداث الساحل تباشر عملها بمحاكمات علنية أمام الجمهور ٥٠ منشأة صناعية جديدة ستدخل طور الإنتاج قريباً في حمص الإعلام على رأس أولويات لقاء الوزير مصطفى والسفير القضاة وزير الإدارة المحلية والبيئة يوجه بإعادة دراسة تعرفة خطوط النقل الداخلي سجن سري في حمص يعكس حجم الإجرام في عهد الأسد المخلوع ميشيل أوباما: الأميركيون ليسوا مستعدين لأن تحكمهم امرأة لجنة السويداء تكسر الصمت: التحقيقات كانت حيادية دون ضغوط الضرب بيد من حديد.. "داعش" القوى المزعزعة للاستقرار السوري من الفيتو إلى الإعمار.. كيف تغيّرت مقاربة الصين تجاه دمشق؟ انفتاح على الشرق.. ماذا تعني أول زيارة رس... تفعيل المخابر والمكتبات المدرسية.. ركيزة لتعليم عصري 2.5 مليار يورو لدعم سوريا.. أوروبا تتحرك في أول مؤتمر داخل دمشق مغترب يستثمر 15 مليون دولار لتأهيل جيل جديد من الفنيين بعد زيارة الشيباني.. ماذا يعني انفتاح بريطانيا الكامل على سوريا؟ فيدان: ننتظر تقدّم محادثات دمشق و"قسد" ونستعد لاجتماع ثلاثي مع واشنطن وفود روسية وتركية وأميركية إلى دمشق لمناقشة ملف الساحل وقانون "قيصر" رغم نقص التمويل.. الأمم المتحدة تؤكد مواصلة جهود الاستجابة الإنسانية بسوريا بين "داعش" و"قسد" وإسرائيل.. الملفات الأمنية ترسم ملامح المرحلة المقبلة