إيحاءات..غــرائـب المــواهـــب

 

هواية خطرة تلك التي دفعت الشاب السوري «مناد كحيل» المقيم في «هولندا» لتخصيص غرفة ضمن منزله لجمع كل مايخطر لنا من أنواع الحيوانات والزواحف والطيور، سواء الأليفة أو السامة والشرسة والمفترسة.
يقول: بأنها هواية بدأت منذ كان عمره ست سنوات، وبدأ بجمع الضفادع والحشرات والعناكب التي كان يعتني بها ويراقب سلوكها، وإن هذا الاندفاع قد ازداد لديه إلى أن امتلك خبرة واسعة في التعامل حتى مع الأفاعي والثعابين، وباختلاف أنواعها وخطورتها..
إنها مملكته الخاصة التي أعلن أن هدفه من إنشائها، خلق عالمٍ قادر على تبادل الأحاسيس والمحبة والرحمة… الأهم، نشر ثقافة اللاخوف والتآلف والتعاطف ضمن هذه مملكة، بذل كل جهده لترويض حيواناتها، و تحصين نفسه من لسعاتها ولدغاتها وعضّاتها.. العضات التي كان أول من عانى منها دون أن تؤثر فيه، لطالما كان قد فكر بكيفية الوقاية من سمومها قبل الاقدام على جمع أكثر الحيوانات والزواحفِ خطراً عليه..

الثورة – هفاف ميهوب:
التاريخ: الجمعة 14-2-2020
الرقم: 17193

آخر الأخبار
العلاقات السورية الروسية .. من الهمينة إلى الندية والشراكة  الصحة النفسية ركيزة الرفاه الإنساني  حملة "فسحة سلام" تختتم مرحلتها الأولى  بفيلم "إنفيكتوس"   قادمة من ميناء طرابلس..الباخرة "3 TuwIQ" تؤم  ميناء بانياس "الزراعة الذكية"  للتكيّف مع التغيرات المناخية والحفاظ على الثروات   "التربية والتعليم": مواءمة التعليم المهني مع متطلبات سوق العمل إجراءات خدمية لتحسين واقع الحياة في معرّة النعمان من قاعة التدريب إلى سوق العمل.. التكنولوجيا تصنع مستقبل الشباب البندورة حصدت الحصّة الأكبر من خسائر التنين في بانياس  دعم التعليم النوعي وتعزيز ثقافة الاهتمام بالطفولة سقطة "باشان" عرّت الهجري ونواياه.. عبد الله غسان: "المكون الدرزي" مكون وطني الأمم المتحدة تحذِّر من الترحيل القسري للاجئين السوريين الجمعة القادم.. انطلاق "تكسبو لاند" للتكنولوجيا والابتكار وزير العدل من بيروت: نحرز تقدماً في التوصل لاتفاقية التعاون القضائي مع لبنان "الطوارئ" تكثف جهودها لإزالة مخلفات الحرب والألغام أردوغان: اندماج "قسد" بأقرب وقت سيُسرّع خطوات التنمية في سوريا "قصة نجاح".. هكذا أصبح العالم ينظر إلى سوريا علي التيناوي: الألغام قيد يعرقل عودة الحياة الطبيعية للسوريين مدير حماية المستهلك: تدوين السعر مرتبط بالتحول نحو مراقبة السوق الرابطة السورية لحقوق اللاجئين: مخلفات الحرب تعيق التعافي