رحلة معرفية.. عيونهم هي الثمن

 

 

تحفة فنية خارقة لا تتكرر، وتُشعر من يراها بأنه في عالم الحكايات السحرية.. «كاتدرائية القديس فاسيلي» أو «الشفاعة» التي كان القيصر الروسي «إيفان الرابع» الشهير بلقب «إيفان الرهيب» قد أمر ببنائها في الفترة الواقعة مابين 1555 حتى1561 تخليداً لانتصاره على «خان قازان» وهي إمارة تقع وسط الفولغا.
بدأ المهندسون والبناؤون بالعمل فيها، وكانت تتألف من تسعة أجزاء يؤلف بينها تناسق البناء الروسي التقليدي، وقد كثرت القصص التي تقول إن «الرهيب» طلب من المهندسين المعماريين أن يجتمعوا أمامه بعد الانتهاء من تشييد هذه الكاتدرائية. اجتمعوا وإذ به يسألهم وهم يظنونه سيكافئهم، عما إذا كان بإمكانهم تكرار إعادة تشييد مثلها أو أجمل منها، وعندما ردوا بالإيجاب، أصيب بالهياج والغضب الشديد، وأمر باقتلاع عيونهم جميعاً.
الثورة – هفاف ميهوب

 

التاريخ: الخميس 20 – 2 – 2020
رقم العدد : 17197

 

آخر الأخبار
قوات الاحتلال تغتال الحقيقة.. هكذا يعيش ويعمل صحفيو غزة  بين الفائض و انعدام التسويق.. حمضيات طرطوس هموم وشجون.. وحاجة للدعم قرار الخزانة الأميركية.. خطوة تراكمية نحو تعافي سوريا دمشق تستعد للحدث الأهم.. المحافظ يتفقد آخر الاستعدادات في مدينة المعارض عودة اقتصاد الإبداع والهوية.. حرفيو حلب في معرض دمشق الدولي هذا العام الطفل الوحيد.. بين حب الأهل وقلقهم المستمر معرض دمشق الدولي.. جزء من الذاكرة الاجتماعية والاقتصادية لجنة التحقيق في أحداث السويداء تواصل عملها الميداني وتؤكد على الحياد والشفافية التحالف السوري الأميركي..  زيارة الوفد الأميركي إلى دمشق خطوة محورية لدعم تعافي سوريا تشكيل المجلس الأعلى للتربية.. محطة مفصلية في مسيرة التعليم الهدوء في دمشق رفاهية مفقودة.. الضوضاء تتفوق.. فمن يحاسب المتسببين؟ السعودية تدين الانتهاكات الإسرائيلية وتؤكد دعمها للاستقرار في سوريا طارق الخضر لـ"الثورة": معرض دمشق الدولي يفتح آفاقاً جديدة من الاستثمارات وزارة الطاقة تطلق الاجتماع التشاوري الأول ضمن مشروع الكهرباء الطارئ في سوريا (SEEP) تحضيرات التربية لجناح التعليم المهني في معرض دمشق الدولي مشاركات متنوعة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بمعرض دمشق الدولي ثمانون خيلاً أصيلاً في عروض افتتاح المعرض.. ومنتجات للمرأة الريفية الشح لا يزال على حاله..حملة لإزالة التعديات على شبكة المياه في ضاحية الشام "القدس الخيرية" توزع 100 وجبة لذوي الاحتياجات الخاصة في سبينة بين الحكومة ومحطات قاطرجي.. أموال المودعين هل تعود لأصحابها؟