إيطاليا تمدد إغلاق المدارس حتى أيلول المقبل

ثورة أون لاين:

أعلن رئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي تمديد إغلاق المدارس في أرجاء البلاد حتى ايلول المقبل لعدم تعريض صحة الأطفال لعدوى الإصابة بفيروس كورونا.

وقال كونتي في حديث نشرته اليوم صحيفة “لا ريبوبليكا”:”كل السيناريوهات التي أعدتها لجنة خبراء كانت تتوقع مخاطر عالية لانتقال العدوى في حال إعادة فتح المدارس قبل أيلول “.

وأضاف كونتي أن الحكومة تعمل لوضع خطة لرفع تدابير العزل واستئناف قسم كبير من النشاطات الصناعية اعتبارا من الرابع من أيار المقبل مشيرا إلى أن هذه الخطة ستعلن “الأسبوع المقبل على أبعد تقدير” لكن على المؤسسات أن”تطبق بروتوكولات السلامة بصرامة كالتباعد الاجتماعي أو وضع الكمامات”.

وسجلت إيطاليا اليوم أقل عدد وفيات يومى بفيروس كورونا منذ الـ 14 من آذار مع تراجع واضح فى عدد الإصابات حيث سجلت عدد حالات الوفاة الناجمة عن الاصابة بفيروس كورونا 260 حالة اليوم وهى أقل حصيلة يومية منذ الـ 14 من آذار”.

 

آخر الأخبار
انطلاق الملتقى الحكومي الأول لـ "رؤية دير الزور 2040" الشيباني يعيد عدداً من الدبلوماسيين المنشقين عن النظام البائد إلى العمل ظاهرة جديدة في السوق السورية "من لا يملك دولاراً لا يستطيع الشراء" سرقة الأكبال الهاتفية في اللاذقية تحرم المواطنين من خدمة الاتصالات حقوق أهالي حي جوبر على طاولة المعنيين في محافظة دمشق غزة أرض محروقة.. لماذا قُتل هذا العدد الهائل من الفلسطينيين؟ سيارة إسعاف حديثة وعيادة جراحية لمركز "أم ولد" الصحي بدرعا المفوضية الأوروبية تخصص 80 مليون يورو لدعم اللاجئين السوريين في الأردن تحديات وصعوبات لقطاع الكهرباء بطرطوس.. وجهود مستمرة لتحسينه زيارة الشرع إلى واشنطن إنجاز جديد للسياسة الخارجية السورية بحث تعزيز التدابيرالأمنية في "الشيخ نجار" الصناعية بحلب اقتصاد محصول الحمضيات "لا معلق ولا مطلق" والوعود "خلبية" سوريا ولبنان تسعيان إلى تعزيز التعاون وتجاوز العقبات الماضية بخطط استثمارية وتصديرية.."الدواجن" تعيد تموضعها في السوق " ذهب ومهر" .. حين يتحول الزواج إلى حلم مؤجل في حلب نقص الأعلاف يعيد تشكيل معادلة الإنتاج الحيواني والاقتصاد المحلي دعم مادي لمجموعة الحبتور الإماراتية في تأهيل مراكز المتسولين والإعاقة رحّال يتفقد مديرية نقل حلب ويؤكد أهمية الارتقاء بالخدمات قطاع الخدمات بين أزمة الكهرباء والتوازن الاقتصادي "المنافيست".. إجراء احترازي يضع خصوصية الركاب تحت العجلات