اعتداءات الاحتلال التركي ومرتزقته بالقذائف على تل تمر بريف الحسكة تشعل الحرائق بالحقول الزراعية

ثورة أون لاين:  

اندلعت عدة حرائق في الأراضي الزراعية التابعة لبلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي جراء اعتداء قوات النظام التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية بقذائف الهاون على المنطقة.
وذكرت مصادر أهلية من المنطقة أن قوات الاحتلال التركي ومرتزقته من التنظيمات الإرهابية اعتدوا مساء اليوم بقذائف الهاون على قرى أم الكيف والدردارة والطويلة بريف تل تمر الشمالي شمال غرب الحسكة ما أدى الى اندلاع عدة حرائق في الأراضي الزراعية التابعة لهذه القرى.
ولفتت المصادر إلى أن قوات الاحتلال التركي ومرتزقته تعمدوا توجيه القذائف نحو الحقول المزروعة بمحصولي القمح والشعير لاحداث أكبر قدر ممكن من الضرر بالأهالي الذين يستعدون لبدء موسم الحصاد.
وتسبب حريق نشب بالقرب من نقطة للاحتلال التركي في وقت سابق اليوم بريف رأس العين باندلاع حرائق في حقول القمح والشعير في قرى المناجير والأهراس والعامرية وتل عطاش وعرات أبو بكر التابعة لمنطقة رأس العين بالريف الشمالي الغربي لمدينة الحسكة.

آخر الأخبار
صوت النساء في مواجهة العنف الرقمي صورةٌ ثمنها مئات آلاف الشهداء المواطن يدفع الثمن واتحاد الحرفيين يعد بالإصلاح عندما تكون المنتخبات الوطنية وسيلة وليست غاية! أولى أمطار دمشق تكشف ضعف جاهزية شبكات التصريف خبراء: "يتم حشد المكونات السورية على طاولة العاشر من آذار" العنف ضد المرأة.. جروح لا تندمل وتحدٍّ ينتظر الحلول مندوب سوريا الدائم في منظمة حظر الأسلحة الكيميائية: مرحلة جديدة من التعاون واستعادة الحقوق السورية جولة المفاجآت الثقيلة في دوري أبطال أوروبا مواجهات قوية في الدوري الأوروبي الذكاء الاصطناعي التوليدي .. أنسنة رقمية أم تكامل تنموي؟ مع ولادة اتحاد الكرة الجديد كيف ترى خبراتنا الرياضية مستقبل الكرة السورية؟ فعاليات اقتصادية تطالب بتكافؤ العلاقة التجارية بين سوريا والأردن كرنفال رياضي ثقافي بذكرى التحرير بحمص كأس العرب (FIFA قطر 2025) وفرصة المشاهدة عن قرب نقص الأدوية في المشافي الحكومية.. وزارة الصحة تكشف الأسباب وتطرح خطة إصلاح لقب (حلب ست الكل) بين حمص الفداء والأهلي سوريا تتسلّم رئاسة مجلس وزراء الإعلام العرب في الجامعة العربية اجتماع سوري دولي على هامش الدورة 93 للإنتربول في مراكش المغربية التدريبات الإسرائيلية في الجنوب.. هل يضيّع نتنياهو فرصة الاتفاق الأمني؟