رحلة كلمة

 

ثورة أون لاين:

نقف اليوم عند معنى كلمة رمض
جاء في لسان العرب:
رمض : الرمض والرمضاء : شدة الحر . والرمض : حر الحجارة من شدة حر الشمس ، وقيل : هو الحر والرجوع عن المبادي إلى المحاضر ، وأرض رمضة الحجارة . والرمض : شدة وقع الشمس على الرمل وغيره ، والأرض رمضاء . ومنه حديث عقيل : فجعل يتتبع الفيء من شدة الرمض ، وهو ، بفتح الميم ، المصدر ، يقال : رمض يرمض رمضا . ورمض الإنسان رمضا : مضى على الرمضاء ، والأرض رمضة . ورمض يومنا ، بالكسر ، يرمض رمضا : اشتد حره . وأرمض الحر القوم : اشتد عليهم . والرمض : مصدر قولك رمض الرجل يرمض رمضا إذا احترقت قدماه في شدة الحر ; وأنشد :
فهن معترضات والحصى رمض والريح ساكنة والظل معتدل
ورمضت قدمه من الرمضاء أي : احترقت . ورمضت الغنم ترمض رمضا إذا رعت في شدة الحر فحبنت رئاتها وأكبادها وأصابها فيها قرح

 

 

آخر الأخبار
منبج تطلق مشروع الإحصاء الشامل لتحسين التخطيط والخدمات العامة وقفة تضامنية في درعا بذكرى اليوم العالمي للمفقودين خسائر كبيرة لمزارعي البندورة في شرق درعا متابعة الواقع الصحي في مراكز إيواء المهجرين في الحراك والسهوة شجرة الغار.. تعدٍّ واستنزافٌ جائرٌ وثروة اقتصادية لم يتم استثمارها النهضة الصيدلانية تبدأ من دمشق.. خبرات الداخل والخارج تجتمع لصناعة دواء المستقبل في أروقة وبوابات المعرض.. سوريا تتعافى وتستقبل العالم الاعتداءات الإسرائيلية تقوّض استقرار سوريا.. متى يضطلع مجلس الأمن بمسؤولياته؟ هيئة المنافذ تبرز ما أنجزته في مشاركتها بمعرض دمشق الدولي تفاعل إعلامي واسع يواكب انطلاقة معرض دمشق الدولي ماذا تعرف عن "خلية الشرعنة" الإسرائيلية السرية في غزة؟ فسحة للترفيه الاجتماعي وتطوير الفكر النقدي.. ميّا: مساحات في المعرض لاكتشاف الهوية الشخصية والثقافي... جهود قطرية متنامية لدعم القطاعات الحيوية والتنمية المستدامة في سوريا فريق المتطوعين في معرض دمشق الدولي..أصوات من خلف الكواليس تركيا.. دعم متواصل لسوريا في وجه التحديات الأمنية والاقتصادية المعارض استثمار استراتيجي يعزز مكانة الدولة السلع السورية بين المنع والتقييد إلى الأردن.. فعاليات اقتصادية لـ"الثورة": الحسابات غير متوازنة خطوة لضمان استمرارية التميز.. قرارٌ بتخفيض نسبة الاستمرار في مدارس المتفوقين إلى 80 بالمئة استضافة بلا نهاية ومعاناة تتجدد.. طلاب الرقة غرباء في جامعاتهم بصرى الشام تكتسي حلل الجمال لإطلاق "أبشري حوران"